اولا نهنئكم على هذا المشروع الجديد.لكن لم يمضي الاسبوع الثاني حتى بات الموقع ينشر مواد لاعلاقة لها بالنشر,مثل نشر قصائد واشعار (وهي جميعاً منشورة سابقاً في مواقع اخرى) كلنا امل ان يكون هذا الموقع موقع نقدي مختص,اولاً.وبعيد ان منهج التكرار في النشر خصوصا نشر الشعر والقصائد وماشباه من امور ان استمرت سوف تبتلع الموقع وتزيل خصوصيته.اكرر شكري مرة اخرى
الصديق علي .. سيتم الأخذ بملاحظاتكم القيمة، علما أن الموقع مازال في مرحلة انطلاقته التجريبية حتى الأول من آذار كما بينا في شريط الأخبار ..
تقبل فائق احترامنا وشكرنا – إدارة الموقع
وقل سلام من الله السلام على اهل السلام و…….تهان واعجاب، مودة لاتنتهي واجلال مع تمنيات لكم ولموقع الناقد العراقي بنجاح يتلوه نجاح ، فانتم اهل النقد وانتم اهلة الادب.
اعتقد ان العنوان وعد بدلالة ما، وموقع (الناقد العراقي) لا تعدو ان تكون الا وعدا بموقع يضم ابداعات (النقاد) في (كل) انماط الابداع وان لا تقصر صفة الناقد على نقد الشعر والسرديات، اؤيد الكاتب فائز الكنعاني الذي كان يدعو الى ادخال النقد السينمائي، وادعو الى ادخال نقد الصورة البصرية، فلا يمكن ان ندعي ان هذا النمط من النصوص لا ينتمي الى الادب والى الثقافة النقدية، عليه ادعو الى تقليل كل ما ليس له علاقة بالنقد كالمقابلات والشعر وبعض الاخوانيات، وان (اختلاق) ىسبب توفير النصوص للنقاد لا يشفع للموقع هذا الكم الهائل من النصوص التي تتوفر في كل المواقع الثقافية وبغزارة، تحياتي لكم واشد على ايديكم.
ياحبذا يكون الموقع اكثر مرونة وانفتاحية مع الايام وان يتخذ الجانب الحيادي بتبني مختلف الطروحات هذا اولا
ولو كان بالامكان ان يتصدى الموقع لنشر الطروحات في مجال الفلسفة وعلم الاجتماع والنفس في مجالات محددة منها على وجه التمثيل ما يتناول بناء الشخصية على مستوى الفرد والمجتمع وما يوجه من نقد فكري علمي للحالة العراقية بتفرعاتها وكيفية البناء الحضاري
ان يكون مفهوم الناقد العراقي يشمل النشاطات النقدية لمختلف الاصناف المعرفية ما دامت تنقد حالة انسانية محددة لتبيان السلبيات لتجاوزها وتاشير الايجابيات لتعزيزها
من الضروري ان يتطرق الموقع للحالة الجمالية اينما وجدت وفي اي علم كانت والمقصود بالجمالية كل ما يعين على تجلية الحق وردع الباطل في النفس البشرية متوسلا بالفكر والمنطق والابداع الفني
ان يكون الموقع اقسام تستقطب المبدعين العراقيين في مختلف االمجالات الابداعية ما دام اسمه الناقد العراقي والواقع العراقي بحاجة الى النقد الرصين المسؤول لمعالجة مختلف سلبياته المتجسدة على الارض ولو كحالة مستقبلية
بالنسبة للشعار الموجود والمتمثل بالعلم العراقي القديم.. ياحبذا لو تم الاستعاضة عنه بخريطة العراق او النخلة او اي رمز اخر لا اختلاف فيه كي لا يستطيع احد ان يكون حكم اولي متسرع عن اتجاه الموقع وفي نفس الوقت يكون مرتعا لمختلف المواهب العراقية فيهفو له الجميع بدون استثناء عل وعسى ان يكون بادرة للجمع والتوحيد بين ابناء الوطن الواحد الذين فرقتهم التحزبات والايديولوجيات بعيدا عن صوت العدالة والحقيقة
من الممكن ان يتم وضع مجموعة من الكتب والدراسات الرصينة في مختلف الاختصاصات الفكرية والفلسفية ليكون عامل استقطاب للقارئ وفي الوقت نفسه يسهم في اعطاء غنى ووزن للموقع وانا على استعداد لتزويد الموقع بمجموعة من الكتب الالكترونية والدراسات الناضجة في مختلف فروع المعرفة
الدكتور حسين سرمك ناقد و نفساني مثقف وكاتب دؤوب ..تحايا عبقات بالندى وامنيات بالتوفيق و النجاح و الانتشار و التأثير فالحاجة قائمة لثقافة نقدية رصينة اننا نفتقد الثقافة النقدية حتى عند دارسي النقد بينما يقول نتجوا الحضارة الاخرى (لا توجد امة متقدمة ليس فيها نقاد ..) اسجل احترامي وتقديري
صديقي واستاذي الاستاذ كامل سرمك المحترم عندما فطمتني سنين الغربه عن وطني 11 عاما لم ولن يمر ببالي ان افطم من ثدي الشعر العراقي الجميل وكنت ياصديقي اقرب من القصيده الي وانا اقرب منك بطرف الرمش لانك في القلب والضمير ولان العراق جميل ونبيل فصدئ الاصوات الجميله باقي باذن الله تحياتي لك ولصديقي حسين سرمك وابقى مخلصا للجميع مخلص خضير حسن
الاستاذ الدكتور حسين سرمك المحترم بودي الاعتذار للسلام والتحيه لاخي الاستاذ كامل سرمك وانساني هذا الشوق ان اتقدم اليك بالتهاني والامنيات بالتوفيق والنجاحات الدائمه الناقد العراقي اسم يستحق ان يقترن بابناء العراق من مثقفيه وشعراءه ومبدعيعه للوصول والولوج للغايه التي ننشدها جميعا العراق اولا اكرر التهنئه والاعتذار لان نافذتان فاضحتان للعشق الس…….. والغضب وكلاهما لدي الان مخلص الشمري استراليا بيرث
سكران وايدي ماتعرف تحط الفاره بالمكان الي تريده ادور عالانترنيت واني سكران بلجي الاكي الي الاحبه واني اريده مثل مجنون والله صاير اهنا بلايه احباب وبلايه جريده خلف الله للصنع هذا الانترنيت كصر كل مسافاتي البعيده الى كامل سرمل حسن
الأستاذ الباحث الدكتور حسين سرمك المحترمتحية محبة واعتزازتصفّحت موقع ( الناقد العراقي ) ، وسرّني أن هذا ( الوليد ) وُلِد شابا . فقد بدأتم بداية قوية ورصينة . ومرّة أخرى يؤكد العراقي ؛ إبن سومر وأكاد وبابل ونينوى ، أنه عاشق للثقافة .. ولن يفترق عنها . وما عطاؤكم ، وعطاء العراقيين ، رغم الصعاب لدليل على أنهم : شعب العطاء والإبداع …وفّقكم الله ..وإلى نجاحات جديدة ..مع محبّتي ..الكاتب الصحفي ” عگاب سالم الطاهر “دمشق – في 6 / حزيران / 2009
تهاني وتبريكات للجهد الفكري والثقافي المتميز الذي قدمه ويقدمه المبدع الدكتور حسين سرمك ….فهو الفنان الشمولي الذي تجد بصماته في كل ميادين الابداع والتالق …لك مني فيض المشاعر ودفق المودة والى مزيد من الانجازات الثقافية والفكرية…عماد العزاوي / السويد
تحيةالحب والاعتزاز الى د.حسين سرمك على هذه الجهود المشرفة. لكنني لن اتفاجيء ابدا من هذا كله ، فحسين سرمك هو الصانع الماهر للسلوك الايجابي ، وتحياتي وقبلاتي لكل مبدعي العراق… وحفظهم الله من اي مكروه.
اخوكم
كريم الفارس
الاستاذ حسين سرمك \ تحية اعتزازوتقدير اولا على هذا الجهد الرائع الذي اوصلنا لبناء علاقات تقارب مع الابداع العراقي الذي كاد يصيبه العطب بعد الاحتلال، ولكن جهودكم وجهود المخلصين من عراقنا الرائع، سوف ترد ما يخططون له لتدمير الثقافة كما دمروا بنى وطننا العزيز0 والشكر الاخر لنشركم مقال الفنان المبدع مؤيد البصام، الذي حينما ظهر في صحيفة الزمان الرائعة ، حمله لنا الروائي المبدع الراحل محمد الحمراني0 وهو يردد هل هناك من يحمل هذا الصدق والاصالة0كل ما مكتوب فيه منطلقه من الروح ، واعتقدنا ان مثل هذه المقالات الراتئعة سيصيبها النسيان، ولكن ما زال الابداع بخير وبرهانه ، بحثكم ونشركم لرائعة البصام التي تفتح لنا بابا ، نحن الجيل الذي لم نحضه الا بالخراب والدمار على ايدي من كذبوا على الله اولا وعلى شعبهم ثانيا فتحية اعتزاز وتقدير لكم وللبصام 0
اخي وصديقي المبدع العراقي الكبير الدكتور حسين سرمك من بغداد الاحزان والقهر والوجع اتقدم اليك بوافر الحب واشد وابارك لك نشاطك في دعم الحركة الثقافية العراقية المظلومة وانت اهل لهذا ، نحن في الداخل احوج ما نكون لذلك ليعرف العالم ماذا نكتب وكيف نفكر ومع من نقف ، دمت مبدعا عراقيا كبيرا وصديقا له اسهامات لا تنسى في دعم منجزنا الثقافي
موقع جميل وواحة مريحة نلجا اليها من القبح اليومي الذي نعيشه
شكرا لوسام الناقد العراقي وشكرا للزميل العزيز د حسين سرمك تهنئة من القلب لهذا المشروع المبدع
نتمنى لكم التوفيق
نبارك لانفسنا ولادة افق مضيء في السماء الحالكه ونشد بقلوبنا على هذا الملتقى الذي شيد بالنقاء من نفوس ساميه تتوق الى الابداع والرقي آملين ان تغتسل قصائدنا في بهائه فتخرج بيضاء آسره بقوام جميل…تحياتي الى د.حسين سرمك…وجميع الحريصين على انجاح هذا المشروع الرائد الذي اتمنى من صميم القلب له الازدهار…
خضير عباس الحسني/ميسان
الأستاذ الفاضل حسين سرمك المحترم
تحية طيبة
لماذا لا يمكن رؤية الكتابة في موقعكم الا بصعوبة ,تدفع القاريء الى نسخ ما يريد قراءته الى الورد حيث يتسنى له رؤية الحروف بشكل واضح. تقبل اعتزازي
السلام عليكم.ايها السادة الكرام
ارجو التفضل بالاطلاع واعلامي عن طريقة الانتماء الى صفحتكم الناقد العراقي,ان لدي من القصة القصيرة مايمكن ان اشارك به عبر موقعكم هذا.
اشكركم وطاب يومكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد ارسلت اليكم قصة قصيرة بعنوان(ذلك الرجل الغريب)بتاريخ 19 نيسان الجاري,
1.ارجو اعلامي عن صلاحية قبولها للنشر.
2.ارجو اعلامي عن امكانية قبولي عضوا في موقعكم الموقر,وكيفية التسجيل.
طابت ايامكم ايها السادة الكرام,ودمتم بألف خير
اصدر الكاتب الرواية ضياء يوسف جندو رواية كلاب البصرة حاولة نشرها على حساب اتحاد ادباء العراق لكن هو لم تنشر محاولات من اي جهة معينة لمساعدةهاذة الكاتب لنشر هاذة الرواية لي انها تعكس وجهة نضر العراق الحزين وهية محاولات من وجهات نظر ادبية
أعتقد أن الموقع يحتاج إلى نقد النقد ، هذي وجهة نظري في القراءات التي أقرؤها لبعض الدراسات النقدية
مع أن الموقع وما يمثله من واجهة مهمة في الوطن باقلامه الواعدة الكبيرة ، فإن هناك بعض الدراسات
تغرد خارج السرب ، وتتبنى للنص رؤية لا تتماس ومضمون النص وموضوعيته ، هل صار النقد ظل الشاعر ؟
مع أنني مهتم بالنقد ودراساته وبحوثه وتنظيراته ، أرى أن يبتكر الموقع خطة لتفعيل (نقد النقد ) ولأن الكثير
من النقاد يتحسسون من زعل هذا وذاك وما يترتب عليه في مثل هذه الأمور ، يمكن للادارة ان ترفع الاسماء
أي يُقدم (نقد النقد) بدون اسم كاتبه وتحتفظ الادارة وحدها بالاسم لدواعي قانونية .
وجهة نظر أتمنى أن تكون مفيدة
شكرا جزيلا للشاعر الأستاذ طالب هاشم الدراجي على مشاعره الطيّبة تجاه الموقع وعلى هذا المقترح المهم الذي تتمنى أسرة الموقع أن يجد صداه لدى الأحبّة كتّاب وقرّاء الموقع من خلال التفاعل مع المقالات والدراسات النقدية المنشورة فيه لتصويبها ونقدها وتقديم الرؤى حولها. وستقوم أسرة الموقع -عملا بوجهة نظر الأستاذ الدراجي الدقيقة – بعدم نشر اسم الناقد الذي يطلب الاحتفاظ باسمه. علما أن أبواب الموقع كانت وستبقى مشرعة أمام التلاقحات الإيجابية بين الرأي والراي الآخر.
الأستاذ الفاضل ناقِدنا الألمعي حسن سرمك ، تحية ومحبة ، وشكرا جزيلا لمتابعة الآراء في الموقع والرد عليها ، بالنسبة لي شخصيا أنا لا أتحفظ على اسمي ، لكن كل ما ارجوه واتمناه أن يتقبل الآخر وجهة النظر المغايرة ، ولا ينزعج منها .
محبة لكم وتقدير واعتزاز
تحية طيبة للعراق الشامخ من خلال موقع الناقد العراقي؛ الموقع الذي وإن بدا في حلة بسيطة إلا أنه يسهم بالشكل الكبير في إثراء الثقافة العربية من خلال المقالات الموضوعية البعيدة عن التطرف لرأي دون آخر… هنيئا لأسرة الناقد العراقي على روح الموضوعية، وتمنياتي لمسيري الموقع وكتابه بدوام التألق.. أسرة الناقد العراقي فعلا ودون أي مجاملة تستحق إحراز مراتب متقدمة من نسبة المتابعة كونها تعمل بتؤدة وبجدية
موقع الناقد في شكله القديم أو الجديد هو أيقونة للمبدعين ووجهتهم الحقيقية .. الشكل القديم رائع والشكل الجديد أكثر روعة .. أشد على يدي المبدع الكبير د. حسين سرمك .. القابض دوماً على جمر الثقافة العراقية ورافع رايتها، فوجود موقع الناقد العراقي يعني أن نافذة مضيئة في النقد الحداثي العراقي مشرَّعة للمبدعين.
وسط موج المواقع المتلاطم كانت الحاجة لتميز يضيء في عالم النقد والثقافة العراقية والعربية عموماً، فكان (الناقد العراقي) رجاحة الرصانة الأدبية والذرى الثقافية، وعندما يكون القائد اسماً كبيراً وحقل معرفة مليئة بالثمار الدانية فلا خشية من القافلة وما تحمل من زاد يغني ويشبع، فنحسُّ بالأمن على ما نزودها به من غذاء. فتحيةً لحاديها الكنز الأخ د. حسين سرمك.
.. ومع الشمعة الحادية عشر، بالتاكيد قرانا، أحد عشر نصا مؤثرا، ومثلها نقود أدبية خالصة تفيد الكاتب والمهتم، وقرانا احد عشر خاطرة متميزة حول الشؤون الفكرية، الفنية، الجمالية، وخلال هذه الاعوام من عمر الموقع، تم وبصبر اعداد احد عشر ملفا مقنعا لكتاب نفتخر بعطاءاتهم الجمالية الثرة، الموقع جدد نفسه وهو دافع آخر لكي نجدد مضامين وأساليب معالجات وأجواء أكثر رقيا، وهكذا أصبح اتحاد الأدباء الإلكتروني الحقيقي هذا، يجدد نفسه كل يوم، صباحا ومساء، هكذا جاذبية تجعلني شخصيا، في مزاج غير متردد للنشر فيه.. تحية وامتنان، لطبيب النفس والأدب د.حسين سرمك واسرة الموقع.
من يهتم بالثقافة والادب يدرك ان “ااناقد العراقي” موقعا مميزا، من خلال اهتمامه بنوعية المادة المنشورة وصاحبها، فهو يمتاز لالموصوعية والعمق في تناول القضابا المطروحة على المجتمعات. من خاال متابعتي للموقع تعمقت علاقتب بالمشرف عليه، تلاستاذ سرمك، مما جعلني ان ازهو بهذه العلاقة، لقد كان الموقع حاضنة للكثير من المقالات والدراسات التي نشرتها خلال السنوات الاخيرة، بالاضافة الى المتابعة التي يبديها الموقع لما اكتب.. كل المحبة والاحترام لهذا الموقع الجير بالتقدير والاحترام……………
الروائي حميد الربيعي
منذ انطلاقته الأولى ؛ استطاع موقعنا الزاهر ” الناقد العراقي ” أَن يكون فضاء ابداعياً شاسعاً ومفتوحاً
للثقافة العراقية والثقافة العربية وكذلك الثقافة العالمية … وقد اثبت الموقع انه مشروع ثقافي حقيقي
وله رسالته وأهدافه وأبعاده الرصينة … والذي يدعو للفخر والبهجة ان الموقع دائم التطوّر والاتساع والألق.
ويمكنني القول بكل وضوح وصدق ان نجاح الموقع يعود للجهود النبيلة التي يبذلها بكل دأب وإجتهاد ومسؤولية
ربانه المبدع الكبير أخي وصديقي : الاديب الدكتور حسين سرمك ؛ إضافة الى اسرة الموقع الرائعة …
سلاماً ومحبّة لـ ” الناقد العراقي ” ولربانه ولاسرته ولجميع كاتباته وكتابه المبدعات والمبدعين .
أخي الأعز وصديقي الوفي الشاعر المبدع سعد جاسم. شكرا جزيلا على هذه المشاعر النبيلة التي أغرقتنا بها. تقبل شكر أسرة الموقع الوافر وامتناني شخصيا أيها الوفي العزيز.
في بحر عقد من الزمن وموقع * الناقد العراقي * يزاول دور ( الغوّاص ) الدائب بلا هدنة أو عطل رسمية أو اعتذارات أو أعذار في استكشاف مرجان الإبداع مثل أي ( تايتنك ) يغادر السطوح ليتوغّل في أعماق مياه الرؤى السابحة في أروقة المدوّنات الإبتكارية التي من شأنها تكريس ثقافة رصينة وتفكّرات راسخة في تفعيل ما ينفع ناس الثقافة بعيداً عن ( زبد )
الهذيان العابر ورغوة الكلام العابرة …
الأستاذ الفاضل د. عبد المنعم الناصر المحترم/ شكراً لقراءتك الموضوع، وشكراً سلفاً لما ستبديه من ملاحظاتٍ وذكريات، لامست مشاعرك وأنت تقرأ المقال، كما يحق لأي إنسان أن يبدي ملاحظاته على أي موضوعٍ ينشر، مع خالص التقدير.
أولى ثم أولى لمن عشق عطور البيان و سجلاته, ونأى عن سطور الهوان ومرجفاته, أن ينيخ ناقته في ديار (الناقد العراقي ) هاهنا, فهنا الماء عذب فرات سائغ شرابه .
فبورك من في الديار ومن حلّ فيها مستوطنا ’ ومن مرّ بها فرحل ثم عاد.
اولا نهنئكم على هذا المشروع الجديد.لكن لم يمضي الاسبوع الثاني حتى بات الموقع ينشر مواد لاعلاقة لها بالنشر,مثل نشر قصائد واشعار (وهي جميعاً منشورة سابقاً في مواقع اخرى) كلنا امل ان يكون هذا الموقع موقع نقدي مختص,اولاً.وبعيد ان منهج التكرار في النشر خصوصا نشر الشعر والقصائد وماشباه من امور ان استمرت سوف تبتلع الموقع وتزيل خصوصيته.اكرر شكري مرة اخرى
الصديق علي .. سيتم الأخذ بملاحظاتكم القيمة، علما أن الموقع مازال في مرحلة انطلاقته التجريبية حتى الأول من آذار كما بينا في شريط الأخبار ..
تقبل فائق احترامنا وشكرنا – إدارة الموقع
وقل سلام من الله السلام على اهل السلام و…….تهان واعجاب، مودة لاتنتهي واجلال مع تمنيات لكم ولموقع الناقد العراقي بنجاح يتلوه نجاح ، فانتم اهل النقد وانتم اهلة الادب.
اعتقد ان العنوان وعد بدلالة ما، وموقع (الناقد العراقي) لا تعدو ان تكون الا وعدا بموقع يضم ابداعات (النقاد) في (كل) انماط الابداع وان لا تقصر صفة الناقد على نقد الشعر والسرديات، اؤيد الكاتب فائز الكنعاني الذي كان يدعو الى ادخال النقد السينمائي، وادعو الى ادخال نقد الصورة البصرية، فلا يمكن ان ندعي ان هذا النمط من النصوص لا ينتمي الى الادب والى الثقافة النقدية، عليه ادعو الى تقليل كل ما ليس له علاقة بالنقد كالمقابلات والشعر وبعض الاخوانيات، وان (اختلاق) ىسبب توفير النصوص للنقاد لا يشفع للموقع هذا الكم الهائل من النصوص التي تتوفر في كل المواقع الثقافية وبغزارة، تحياتي لكم واشد على ايديكم.
ياحبذا يكون الموقع اكثر مرونة وانفتاحية مع الايام وان يتخذ الجانب الحيادي بتبني مختلف الطروحات هذا اولا
ولو كان بالامكان ان يتصدى الموقع لنشر الطروحات في مجال الفلسفة وعلم الاجتماع والنفس في مجالات محددة منها على وجه التمثيل ما يتناول بناء الشخصية على مستوى الفرد والمجتمع وما يوجه من نقد فكري علمي للحالة العراقية بتفرعاتها وكيفية البناء الحضاري
ان يكون مفهوم الناقد العراقي يشمل النشاطات النقدية لمختلف الاصناف المعرفية ما دامت تنقد حالة انسانية محددة لتبيان السلبيات لتجاوزها وتاشير الايجابيات لتعزيزها
من الضروري ان يتطرق الموقع للحالة الجمالية اينما وجدت وفي اي علم كانت والمقصود بالجمالية كل ما يعين على تجلية الحق وردع الباطل في النفس البشرية متوسلا بالفكر والمنطق والابداع الفني
ان يكون الموقع اقسام تستقطب المبدعين العراقيين في مختلف االمجالات الابداعية ما دام اسمه الناقد العراقي والواقع العراقي بحاجة الى النقد الرصين المسؤول لمعالجة مختلف سلبياته المتجسدة على الارض ولو كحالة مستقبلية
بالنسبة للشعار الموجود والمتمثل بالعلم العراقي القديم.. ياحبذا لو تم الاستعاضة عنه بخريطة العراق او النخلة او اي رمز اخر لا اختلاف فيه كي لا يستطيع احد ان يكون حكم اولي متسرع عن اتجاه الموقع وفي نفس الوقت يكون مرتعا لمختلف المواهب العراقية فيهفو له الجميع بدون استثناء عل وعسى ان يكون بادرة للجمع والتوحيد بين ابناء الوطن الواحد الذين فرقتهم التحزبات والايديولوجيات بعيدا عن صوت العدالة والحقيقة
من الممكن ان يتم وضع مجموعة من الكتب والدراسات الرصينة في مختلف الاختصاصات الفكرية والفلسفية ليكون عامل استقطاب للقارئ وفي الوقت نفسه يسهم في اعطاء غنى ووزن للموقع وانا على استعداد لتزويد الموقع بمجموعة من الكتب الالكترونية والدراسات الناضجة في مختلف فروع المعرفة
الدكتور حسين سرمك ناقد و نفساني مثقف وكاتب دؤوب ..تحايا عبقات بالندى وامنيات بالتوفيق و النجاح و الانتشار و التأثير فالحاجة قائمة لثقافة نقدية رصينة اننا نفتقد الثقافة النقدية حتى عند دارسي النقد بينما يقول نتجوا الحضارة الاخرى (لا توجد امة متقدمة ليس فيها نقاد ..) اسجل احترامي وتقديري
صديقي واستاذي الاستاذ كامل سرمك المحترم عندما فطمتني سنين الغربه عن وطني 11 عاما لم ولن يمر ببالي ان افطم من ثدي الشعر العراقي الجميل وكنت ياصديقي اقرب من القصيده الي وانا اقرب منك بطرف الرمش لانك في القلب والضمير ولان العراق جميل ونبيل فصدئ الاصوات الجميله باقي باذن الله تحياتي لك ولصديقي حسين سرمك وابقى مخلصا للجميع مخلص خضير حسن
الاستاذ الدكتور حسين سرمك المحترم بودي الاعتذار للسلام والتحيه لاخي الاستاذ كامل سرمك وانساني هذا الشوق ان اتقدم اليك بالتهاني والامنيات بالتوفيق والنجاحات الدائمه الناقد العراقي اسم يستحق ان يقترن بابناء العراق من مثقفيه وشعراءه ومبدعيعه للوصول والولوج للغايه التي ننشدها جميعا العراق اولا اكرر التهنئه والاعتذار لان نافذتان فاضحتان للعشق الس…….. والغضب وكلاهما لدي الان مخلص الشمري استراليا بيرث
سكران وايدي ماتعرف تحط الفاره بالمكان الي تريده ادور عالانترنيت واني سكران بلجي الاكي الي الاحبه واني اريده مثل مجنون والله صاير اهنا بلايه احباب وبلايه جريده خلف الله للصنع هذا الانترنيت كصر كل مسافاتي البعيده الى كامل سرمل حسن
الأستاذ الباحث الدكتور حسين سرمك المحترمتحية محبة واعتزازتصفّحت موقع ( الناقد العراقي ) ، وسرّني أن هذا ( الوليد ) وُلِد شابا . فقد بدأتم بداية قوية ورصينة . ومرّة أخرى يؤكد العراقي ؛ إبن سومر وأكاد وبابل ونينوى ، أنه عاشق للثقافة .. ولن يفترق عنها . وما عطاؤكم ، وعطاء العراقيين ، رغم الصعاب لدليل على أنهم : شعب العطاء والإبداع …وفّقكم الله ..وإلى نجاحات جديدة ..مع محبّتي ..الكاتب الصحفي ” عگاب سالم الطاهر “دمشق – في 6 / حزيران / 2009
سلام مبرك هذا الجهد العلمي والثقافي الذي يعكس عمق محبتكم لهذه الثقافة العريقة ثقافة العراق لكم بالغ الموده
د- عامر عبد زيد
تهاني وتبريكات للجهد الفكري والثقافي المتميز الذي قدمه ويقدمه المبدع الدكتور حسين سرمك ….فهو الفنان الشمولي الذي تجد بصماته في كل ميادين الابداع والتالق …لك مني فيض المشاعر ودفق المودة والى مزيد من الانجازات الثقافية والفكرية…عماد العزاوي / السويد
تحيةالحب والاعتزاز الى د.حسين سرمك على هذه الجهود المشرفة. لكنني لن اتفاجيء ابدا من هذا كله ، فحسين سرمك هو الصانع الماهر للسلوك الايجابي ، وتحياتي وقبلاتي لكل مبدعي العراق… وحفظهم الله من اي مكروه.
اخوكم
كريم الفارس
الاستاذ حسين سرمك \ تحية اعتزازوتقدير اولا على هذا الجهد الرائع الذي اوصلنا لبناء علاقات تقارب مع الابداع العراقي الذي كاد يصيبه العطب بعد الاحتلال، ولكن جهودكم وجهود المخلصين من عراقنا الرائع، سوف ترد ما يخططون له لتدمير الثقافة كما دمروا بنى وطننا العزيز0 والشكر الاخر لنشركم مقال الفنان المبدع مؤيد البصام، الذي حينما ظهر في صحيفة الزمان الرائعة ، حمله لنا الروائي المبدع الراحل محمد الحمراني0 وهو يردد هل هناك من يحمل هذا الصدق والاصالة0كل ما مكتوب فيه منطلقه من الروح ، واعتقدنا ان مثل هذه المقالات الراتئعة سيصيبها النسيان، ولكن ما زال الابداع بخير وبرهانه ، بحثكم ونشركم لرائعة البصام التي تفتح لنا بابا ، نحن الجيل الذي لم نحضه الا بالخراب والدمار على ايدي من كذبوا على الله اولا وعلى شعبهم ثانيا فتحية اعتزاز وتقدير لكم وللبصام 0
اخي وصديقي المبدع العراقي الكبير الدكتور حسين سرمك من بغداد الاحزان والقهر والوجع اتقدم اليك بوافر الحب واشد وابارك لك نشاطك في دعم الحركة الثقافية العراقية المظلومة وانت اهل لهذا ، نحن في الداخل احوج ما نكون لذلك ليعرف العالم ماذا نكتب وكيف نفكر ومع من نقف ، دمت مبدعا عراقيا كبيرا وصديقا له اسهامات لا تنسى في دعم منجزنا الثقافي
من حسن الصدف ان اتعرف على هذا الموقع
اتمنى منه الاستمرار والتقدم نحو أدب وثقافة للشباب
تمنياتي لكم بالموفقية
موقع جميل وواحة مريحة نلجا اليها من القبح اليومي الذي نعيشه
شكرا لوسام الناقد العراقي وشكرا للزميل العزيز د حسين سرمك تهنئة من القلب لهذا المشروع المبدع
نتمنى لكم التوفيق
مازلت احمل قصيدتي انتظر من ينقدني عليها…
نبارك لانفسنا ولادة افق مضيء في السماء الحالكه ونشد بقلوبنا على هذا الملتقى الذي شيد بالنقاء من نفوس ساميه تتوق الى الابداع والرقي آملين ان تغتسل قصائدنا في بهائه فتخرج بيضاء آسره بقوام جميل…تحياتي الى د.حسين سرمك…وجميع الحريصين على انجاح هذا المشروع الرائد الذي اتمنى من صميم القلب له الازدهار…
خضير عباس الحسني/ميسان
الأستاذ الفاضل حسين سرمك المحترم
تحية طيبة
لماذا لا يمكن رؤية الكتابة في موقعكم الا بصعوبة ,تدفع القاريء الى نسخ ما يريد قراءته الى الورد حيث يتسنى له رؤية الحروف بشكل واضح. تقبل اعتزازي
شكرا أخي الأستاذ مجيد الأسدي وقد كلفت الأخ المشرف الفني لمتابعة الموضوع .
السلام عليكم.ايها السادة الكرام
ارجو التفضل بالاطلاع واعلامي عن طريقة الانتماء الى صفحتكم الناقد العراقي,ان لدي من القصة القصيرة مايمكن ان اشارك به عبر موقعكم هذا.
اشكركم وطاب يومكم
عزيزي
أرسل قصصك على الإيميل الآتي
hsarmak@gmail.com
مع التقدير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد ارسلت اليكم قصة قصيرة بعنوان(ذلك الرجل الغريب)بتاريخ 19 نيسان الجاري,
1.ارجو اعلامي عن صلاحية قبولها للنشر.
2.ارجو اعلامي عن امكانية قبولي عضوا في موقعكم الموقر,وكيفية التسجيل.
طابت ايامكم ايها السادة الكرام,ودمتم بألف خير
السلام عليكم
تحية طيبة :
أرجو إرشادي إلى الطريقة المناسبة لإرسال نص روائي والتسجيل في موقعكم الموقر
ولكم كل التقدير
خضر عواد الخزاعي
اصدر الكاتب الرواية ضياء يوسف جندو رواية كلاب البصرة حاولة نشرها على حساب اتحاد ادباء العراق لكن هو لم تنشر محاولات من اي جهة معينة لمساعدةهاذة الكاتب لنشر هاذة الرواية لي انها تعكس وجهة نضر العراق الحزين وهية محاولات من وجهات نظر ادبية
أخي عدنان ادامك الله تقد حاولت مرارا ان اتواصل معك ز احيرا استطعت بهذا الشكل ان احاول ربما تنجح ز اجبني بسرعه ,
اخيك ابو ذياب
أعتقد أن الموقع يحتاج إلى نقد النقد ، هذي وجهة نظري في القراءات التي أقرؤها لبعض الدراسات النقدية
مع أن الموقع وما يمثله من واجهة مهمة في الوطن باقلامه الواعدة الكبيرة ، فإن هناك بعض الدراسات
تغرد خارج السرب ، وتتبنى للنص رؤية لا تتماس ومضمون النص وموضوعيته ، هل صار النقد ظل الشاعر ؟
مع أنني مهتم بالنقد ودراساته وبحوثه وتنظيراته ، أرى أن يبتكر الموقع خطة لتفعيل (نقد النقد ) ولأن الكثير
من النقاد يتحسسون من زعل هذا وذاك وما يترتب عليه في مثل هذه الأمور ، يمكن للادارة ان ترفع الاسماء
أي يُقدم (نقد النقد) بدون اسم كاتبه وتحتفظ الادارة وحدها بالاسم لدواعي قانونية .
وجهة نظر أتمنى أن تكون مفيدة
شكرا جزيلا للشاعر الأستاذ طالب هاشم الدراجي على مشاعره الطيّبة تجاه الموقع وعلى هذا المقترح المهم الذي تتمنى أسرة الموقع أن يجد صداه لدى الأحبّة كتّاب وقرّاء الموقع من خلال التفاعل مع المقالات والدراسات النقدية المنشورة فيه لتصويبها ونقدها وتقديم الرؤى حولها. وستقوم أسرة الموقع -عملا بوجهة نظر الأستاذ الدراجي الدقيقة – بعدم نشر اسم الناقد الذي يطلب الاحتفاظ باسمه. علما أن أبواب الموقع كانت وستبقى مشرعة أمام التلاقحات الإيجابية بين الرأي والراي الآخر.
الأستاذ الفاضل ناقِدنا الألمعي حسن سرمك ، تحية ومحبة ، وشكرا جزيلا لمتابعة الآراء في الموقع والرد عليها ، بالنسبة لي شخصيا أنا لا أتحفظ على اسمي ، لكن كل ما ارجوه واتمناه أن يتقبل الآخر وجهة النظر المغايرة ، ولا ينزعج منها .
محبة لكم وتقدير واعتزاز
السلام عليكم
أرجو إبلاغي بطريقة الانضمام
هذا الموقع المميز لأجل التواصل معكم مع الشكر
وعليكم السلام
أرجو إرسال النتاجات على الإيميل التالي :
hsarmak@gmail.com
شكرا جزيلا
حسين
تحية طيبة للعراق الشامخ من خلال موقع الناقد العراقي؛ الموقع الذي وإن بدا في حلة بسيطة إلا أنه يسهم بالشكل الكبير في إثراء الثقافة العربية من خلال المقالات الموضوعية البعيدة عن التطرف لرأي دون آخر… هنيئا لأسرة الناقد العراقي على روح الموضوعية، وتمنياتي لمسيري الموقع وكتابه بدوام التألق.. أسرة الناقد العراقي فعلا ودون أي مجاملة تستحق إحراز مراتب متقدمة من نسبة المتابعة كونها تعمل بتؤدة وبجدية
شكرا جزيلا على مشاعرك النبيلة
شكرا للأستاذ حسين سرمك ولموقعه التنويري الحداثي ومن إبداع إلى أكبر
شكرا جزيلا أخي الدكتور أحمد عبد الجبار فاضل
موقع الناقد في شكله القديم أو الجديد هو أيقونة للمبدعين ووجهتهم الحقيقية .. الشكل القديم رائع والشكل الجديد أكثر روعة .. أشد على يدي المبدع الكبير د. حسين سرمك .. القابض دوماً على جمر الثقافة العراقية ورافع رايتها، فوجود موقع الناقد العراقي يعني أن نافذة مضيئة في النقد الحداثي العراقي مشرَّعة للمبدعين.
وسط موج المواقع المتلاطم كانت الحاجة لتميز يضيء في عالم النقد والثقافة العراقية والعربية عموماً، فكان (الناقد العراقي) رجاحة الرصانة الأدبية والذرى الثقافية، وعندما يكون القائد اسماً كبيراً وحقل معرفة مليئة بالثمار الدانية فلا خشية من القافلة وما تحمل من زاد يغني ويشبع، فنحسُّ بالأمن على ما نزودها به من غذاء. فتحيةً لحاديها الكنز الأخ د. حسين سرمك.
.. ومع الشمعة الحادية عشر، بالتاكيد قرانا، أحد عشر نصا مؤثرا، ومثلها نقود أدبية خالصة تفيد الكاتب والمهتم، وقرانا احد عشر خاطرة متميزة حول الشؤون الفكرية، الفنية، الجمالية، وخلال هذه الاعوام من عمر الموقع، تم وبصبر اعداد احد عشر ملفا مقنعا لكتاب نفتخر بعطاءاتهم الجمالية الثرة، الموقع جدد نفسه وهو دافع آخر لكي نجدد مضامين وأساليب معالجات وأجواء أكثر رقيا، وهكذا أصبح اتحاد الأدباء الإلكتروني الحقيقي هذا، يجدد نفسه كل يوم، صباحا ومساء، هكذا جاذبية تجعلني شخصيا، في مزاج غير متردد للنشر فيه.. تحية وامتنان، لطبيب النفس والأدب د.حسين سرمك واسرة الموقع.
شكرا جزيلا أخي المبدع الأستاذ فيصل عبد الحسن على لطفك ومشاعرك النبيلة
شكرا جزيلا أستاذنا الفاضل المبدع عبد الستار نورعلي على فيض المشاعر النبيلة الذي غمرتنا به.
شكرا جزيلا أخي المبدع الأستاذ بولص آدم. تقبل فائق احترامي وامتنان أسرة الموقع.
من يهتم بالثقافة والادب يدرك ان “ااناقد العراقي” موقعا مميزا، من خلال اهتمامه بنوعية المادة المنشورة وصاحبها، فهو يمتاز لالموصوعية والعمق في تناول القضابا المطروحة على المجتمعات. من خاال متابعتي للموقع تعمقت علاقتب بالمشرف عليه، تلاستاذ سرمك، مما جعلني ان ازهو بهذه العلاقة، لقد كان الموقع حاضنة للكثير من المقالات والدراسات التي نشرتها خلال السنوات الاخيرة، بالاضافة الى المتابعة التي يبديها الموقع لما اكتب.. كل المحبة والاحترام لهذا الموقع الجير بالتقدير والاحترام……………
الروائي حميد الربيعي
منذ انطلاقته الأولى ؛ استطاع موقعنا الزاهر ” الناقد العراقي ” أَن يكون فضاء ابداعياً شاسعاً ومفتوحاً
للثقافة العراقية والثقافة العربية وكذلك الثقافة العالمية … وقد اثبت الموقع انه مشروع ثقافي حقيقي
وله رسالته وأهدافه وأبعاده الرصينة … والذي يدعو للفخر والبهجة ان الموقع دائم التطوّر والاتساع والألق.
ويمكنني القول بكل وضوح وصدق ان نجاح الموقع يعود للجهود النبيلة التي يبذلها بكل دأب وإجتهاد ومسؤولية
ربانه المبدع الكبير أخي وصديقي : الاديب الدكتور حسين سرمك ؛ إضافة الى اسرة الموقع الرائعة …
سلاماً ومحبّة لـ ” الناقد العراقي ” ولربانه ولاسرته ولجميع كاتباته وكتابه المبدعات والمبدعين .
أخي الأعز وصديقي الوفي الشاعر المبدع سعد جاسم. شكرا جزيلا على هذه المشاعر النبيلة التي أغرقتنا بها. تقبل شكر أسرة الموقع الوافر وامتناني شخصيا أيها الوفي العزيز.
أيها الناس
^^^^^^^
في بحر عقد من الزمن وموقع * الناقد العراقي * يزاول دور ( الغوّاص ) الدائب بلا هدنة أو عطل رسمية أو اعتذارات أو أعذار في استكشاف مرجان الإبداع مثل أي ( تايتنك ) يغادر السطوح ليتوغّل في أعماق مياه الرؤى السابحة في أروقة المدوّنات الإبتكارية التي من شأنها تكريس ثقافة رصينة وتفكّرات راسخة في تفعيل ما ينفع ناس الثقافة بعيداً عن ( زبد )
الهذيان العابر ورغوة الكلام العابرة …
شكرا جزيلا أخي الأعز المبدع الكبير سلمان داود محمد على هذه المشاعر النبيلة التي أغرقتنا بها.
الأستاذ الفاضل د. عبد المنعم الناصر المحترم/ شكراً لقراءتك الموضوع، وشكراً سلفاً لما ستبديه من ملاحظاتٍ وذكريات، لامست مشاعرك وأنت تقرأ المقال، كما يحق لأي إنسان أن يبدي ملاحظاته على أي موضوعٍ ينشر، مع خالص التقدير.
د. خيرالله سعيد
أولى ثم أولى لمن عشق عطور البيان و سجلاته, ونأى عن سطور الهوان ومرجفاته, أن ينيخ ناقته في ديار (الناقد العراقي ) هاهنا, فهنا الماء عذب فرات سائغ شرابه .
فبورك من في الديار ومن حلّ فيها مستوطنا ’ ومن مرّ بها فرحل ثم عاد.
شكرا جزيلا أخي الأديب علي الجنابي على لطفك ومشاعرك النبيلة.
دكتور ارجو تصحيح لقب الكاتب صالح جبار من حلفوي الى خلفاوي احترامي
الأخ العزيز
لم أجد مقالة بهذا الإسم (حلفوي) في زاوية ملاحظاتكم