أرى أنَّ الباحث الأردنيَّ الأستاذ أحمد العلاونة لم يكن هذه المرَّة متوفقا ً في عنونة كتابه هذا الأخير باسم : ( ناصر الدين الأسد العالم المفكر والأديب الشاعر ) ، لأنَّ العَلم الذي استلفتََ نظره بنشاطه الفكري الفائق وحيويَّته الملحوظة ، واستدعاه لأنْ يتقصَّى وراء أسرار حياته ويتدارَس شؤونه وما مرَّ به من حوادث وتجارب كانتْ كفيلة بأنْ تبلغه ما …
أكمل القراءة »