العالقون في ذواتهم
يتلمسون طرقا مغلفة بالخيبه
وعلى سراويلهم
يرمم الحياء نهايته
هنا كنا نمتثل لاحلامنا
برقة نعيد ترتيب المواقف الفاسده
ونستعد لهبوط اخر
ربما اكثر منكم
الطرق فاغرة
والحوانيت تتسكع بين التقاطعات
ملفعة بالسواد
احتلال اخر لارضنا…السواد
تلك التي امتهنت التمرغ بتراب احذيتهم
العائدون من فضائح عمتى
الرب مل من شهواتهم
العائدون من دخانهم
من انجازاتهم
قبل هواجسهم
كانوا يتوسدون ظنوني
لذا اصبحت مهووسا بالخيبه
وهي تربي جيلا من المطبات
فالحديقة مازالت مغلقه
وانا بعيدا عني
Aqil911@yahoo.com
شكرا شاعرنا المحترم ولكن لماذا هذا التشائم المحطم وانشالله نقراء لكم المزيد مشروط فيه روح التفائل وشكرا
العزيزه سالي
شاكر لكم جدا ملاحظتكم الكريمه واعدك بالمحاوله غير ان الواقع يضطرنا لما لا نريد وكل ما يفعله الشاعر هو ان يلقي عبائته على الحياة لتبدول لكم كما يراها هو نفسه
محبتي اخيرا
الشاعر عقيل جاسم قرأت قصيدتك واعجبتني كثيرا ولكن لا اجد فيها شيء من الرومانسية او العاطفة ومن مميزات الشعر هو العاطفة لانه دائما يوصف بتماس بمشاعر القاريء علما بأني خريجة اللغة العربية وانا بتماس مباشر بهذا الموضوع …. ارجو التعليق بأسرع وقت مع اطيب الامنيات
الشاعر عقيل جاسم لي الشرف أن أقدم رأي عن شعركم أولا طريقتك في الكتابة جميل جدا لكن يغلب عليك نظرة التشائم و هذا ما لاحظته أيضا من خلال كتابتك السابقة أتمنى أن أقرأ لكم دائما لاني محتفظة بأشعاركم الموفقية,
العزيزه فنار احمد تحياتي لك وارجو مراسلتي على بريدي الالكترونيaqil911@yahoo.comواود القول انه ما الحزن الا هو الرومنسيه بحد ذاتها وان للكتاب مذاهب شتى فقبل سنوات عبنا على السياب جنوحه للموت ولذا فلا اجد ضيرا من ان أؤسس مملكتي واعيش فيها كما اريد وانتظر منك المراسله لعلني اطوف بك اروقة هذه المدينه لتعرفي اسرار ها التي تمنعني من مبارحتها