من أقوال المبدع الكبير “أدونيس”

-اليقين ساذج حتّى أنّه لا يعرف نفسه إلّا بوصفه نقيضاً للشك.
-حاكيت العناصر وفشلت إلّا في محاكاة النار.
-لا يعرف المحافظون في المجتمع العربي أن يحافظوا إلّا على الأشلاء.
-الإنسان يموت، لكنه أبقى من القبر.
-إنّ من لا يعرف أن يرى الظلمة لن يعرف أبداً أن يرى النور.
-شد على لسانه و صم فمات بعد برهة أصماً.
-قل دائماً: لا، ربما لا تليق كلمة نعم، إلّا بذلك الزائر الأخير: الموت.
-كل شيء ممكن، لكن لا شيء ممكن: أليس هذا مأزق الكتابة.
-كنت لا أجد فرقاً بين جسد برأس يحمل أغصاناً نسميه شجرة، وجسد برأس يحمل خيوطاً رفيعة نسميه إنساناً.
-لا أعرف شيئاً ولا أملك شيئاً أجمل وأغلى من الرغبة في المعرفة.
-لا أنحني إلّا لأحضن موطني أنا صدر أم مرضع تحنو، وجبهة مؤمن.
-لا تبدأ بأن تكون ناقداً، إلّا إذا بدأت بنقد نفسك.
-لكي تقول الحقيقة غير خطاك تهيأ، لكي تصير حريقة.
-يا وجه الممكن وجه الأفق غير شمسك أو فاحترق. يا شمعة المستقبل البصيرة مالي أخاف الطرق القصيرة.
-من يعيد تقييم الثقافة العربية اليوم، وبخاصة في ماضيها، هو كمن يسير في أرض ملغومة يجد نفسه محاصراً بالمسلمات، بالقناعات التي لا تتزحزح، بالانحيازات، بالأحكام المسبقة، وهذه كلها تتناسل في الممارسة شكوكاً واتهامات وأنواعاً قاتلة من التعصب، فليس الماضي هو من يسود الحاضر، بقدر ما تسوده صورة مظلمة تتكون باسم هذا الماضي.
-السهر غطاء آخر لسرير الحب.
-إنّ الذي ملأ اللغات محاسن جعل الجمال وسره في الضاد.
-بعد أن تستسلم الوردة للشمس وتذوي، ترث الريح الغبار الذهبي، وتقول للأرض عن أشلائها: هذه أغنيتي ردّت إلي.
-الضوء اليوم في بغداد أقل سطوعاً منه أمس، في يوم وصولي إليها هل يترحل الضوء هو كذلك.

تعليقات الفيسبوك

شاهد أيضاً

| كريم عبدالله : كلّما ناديتكِ تجرّحتْ حنجرتي.

مُذ أول هجرة إليكِ وأنا أفقدُ دموعي زخّةً إثرَ زخّة أيتُها القصيدة الخديجة الباهتة المشاعر …

| آمال عوّاد رضوان : حَنَان تُلَمِّعُ الْأَحْذِيَة؟.

     مَا أَنْ أَبْصَرَتْ عَيْنَاهَا الْيَقِظَتَانِ سَوَادَ حِذَائِهِ اللَّامِعِ، حَتَّى غَمَرَتْهَا مَوْجَةُ ذِكْرَيَاتٍ هَادِرَة، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *