إشارة :
رحل الروائي والشاعر المبدع “حميد العقابي” في المنافي (الدنمارك 3 نيسان 2017) بعد رحلة حياتية طويلة مُضنية من بغداد فإيران فسورية فالدنمارك وسيرة شخصية ناصعة البياض كما يصفها أصدقاؤه ومسيرة إبداعية روائية وشعرية معطاء أهم ميزاتها الروايات الجسور التي مُنعت في بعض الاقطار العربية والسيرة الصادمة التي لصدقها جعلت الكثيرين يرون أنفسهم فيها. تفتتح أسرة موقع الناقد العراقي ملفها عن المبدع الراحل متمنية على الأحبة الكتّاب والقرّاء إغناءه بالمقالات والصور والوثائق.
وقد أرسل الروائي سلام إبراهيم سلسلة نسخ مصورة لقصص آخر مجموعة لصديفه العقابي صدرت بعد وفاته سوف للشرها تباعا لعدم وصولها للقراء. شكرا للروائي سلام إبراهيم وتحية لوفائه.
أسرة موقع الناقد العراقي
*ملاحظة:
كان الموقع قد نشر مقالة نقدية للروائي سلام إبراهيم عن مجموعة العقابي هذه يوم 1 آيار 2019 وكانت بعنوان:
“يؤثَّثُ الفراغَ ويضحكُ” – مجموعة الراحل “حميد العقابي” القصصية التي صدرت بعد وفاته- الأعزل نبوءة وطن يتفتت
القصة ارابعة: