بتلك البديهية
التي علقت بها وجهي
على حائط ٍ سرق كحل صباحاتي بأول يوم اشتد فيه الشتاء لتذر بي الى مواقد ٍتحتطب لها الاف الكلمات من فم التيه ،انازعُ الوقت لاسكن بين لجج جمرات موقدٍ استعرته ذات يوم لي لتوقد من رماده ضحكة ٍ رحل صوتها رغم كركرات ألسنة اللهب، فأكتفي ببسمة ترسب الملح على ملامحها الخالية منك رغم حضورك..
تعليقات الفيسبوك