مسرحية ادى كُلُّ من فيها
دورهُ بإتقان
وأنا البطل الذي .. لم تعرفْ له الحكاياتُ خسارة
مرَّ العرض واستمتعَ المشاهدون
واستبسلوا بالتصفيقِ والـَصفير
اديتُ دوري وكفى
ولنجاح العرض … نسيتُ الملقن
كان مشاهداً ومراقبا وممثلا هـَرِماً
ما اغباني … سهوتُ عنه فقط
فنسيتُ الحوارَ
وأُسدلتْ الستارة
على عرضٍ لم ينتهِ بعد !
تعليقات الفيسبوك