شممتُ تربكِ لا زلفى ولا مَلَقا
وسرتُ قصدكِ لا خِبّا ولا مذِقا
وماوجدت إلى لقياك منعطفا
إلا إليك ولا ألفيت مفترقا
كنتِ الطريق إلى هاوٍ تنازعه
نفس تسدّ عليه دونها الطرقا
وكان قلبي إلى رؤياك باصرتي
حتى اتهمت عليك العين والحدقا
“الجواهري الكبير”
تعليقات الفيسبوك