** إلى/ د. حسين سرمك حسن
أمزق تعاويذ القلق المر
داخل ذاكرتي
المثقوبة من كل الجهات
أتفرد باقتراف عتيق للتسكع
المحترق فوق احتمالات الأسئلة
دعيني أمر
صوب أشياء لا تتلاشى
حاملا وجع السهد
وسافحا أحلامي
عند عتبة الترقب …
قد بللني الهذيان
حين دخلت زمن الصحو ودثرني القصد الممتد
بين النية المتذمرة والبوح الأخرس
لست تائها …
لم تضيعني المسافات …
غير أن الزمن مائل
والبوح عن العزاء اشتعال!!!
تعليقات الفيسبوك