أ.د.قيس حمزة الخفاجي : الفكر النقدي عند الدكتور علي جواد الطاهر في ضوء القراءة النسقية (25/الأخيرة) (ملف/37)

إشارة : 

من المؤسف أن تمر الذكرى السنوية  لرحيل شيخ النقاد الدكتور “علي جواد الطاهر” من دون الإحتفاء بمنجزه النقدي العلمي وتراثه البحثي وهو “الطاهر” تربويا وعلميا. ويسر أسرة موقع الناقد العراقي أن  تُعدّ هذا الملف عن الراحل الكبير وتدعو الأحبة الكتّاب والقرّاء إلى المساهمة فيه بما يتوفر لديهم من مقالات ودراسات ووثائق وصور.

الخـاتمـة

هذا بحث تحدثنا فيها عن الدكتور علي جواد الطاهر بوصفه مفكرا نقديا، لنكتشف الخيط الذي ينتظم الآفاق المتعددة التي طرقها فكره، فتتبعناه فوجدناه قد جعل من تعددها وحدة، ومن تنوعها تساندا، بعد أن صببنا الاهتمام على أفق النقد الأدبي بوصفه منطلقا رئيسا في بناء هذا الفكر.

وابتعادا عن التجريد، وعن ضياع صفة التطور، وتيقّنا أن البحث في الفكر النقدي يتطلب معرفة الخطوط العامة من حياة المفكر، سعينا إلى التعامل مع مادة البحث على وفق طريقة التدرج من الدائرة الأوسع وهي دائرة الحياة، إلى دائرة أضيق وهي دائرة النتاج، ثم إلى دائرة أضيق منها وهي دائرة النقد، ثم إلى الدائرة الأضيق وهي دائرة نقد النقد. وقد توزعت فصول البحث تلك الدوائر على التوالي، فكشف الفصل الأول، بوقفة متريثة، عن الفكر النقدي بوصفه وسيلة تبنى وتتشكل، وغاية يسعى إليها، ماسحا كيفية التكون الفكري ومناهله في ضمن دائرة المنتِج(بكسر التاء). 

وكشف الفصل الثاني عن ذلك الفكر النقدي بوصفه بنية تفكر وتنتج أو تبث أفكارا نقدية، (أو عقلا منتجا) أو وسيلة تبني وأفكارا تُبث، وبوصفه فكرا انتقاديا، فمسح الآفاق التي رادها الفكر النقدي عنده، متنبها على مراحله، مشددا أكثر على دائرة المنتَج(بفتح التاء). 

ثم تعمق البحث أكثر من ذي قبل، واصلا إلى دائرة الفكر النقدي كما هي عند الطاهر، فكشف فصله الثالث عن مفردات عنوانه، فرأينا فيه منهج الطاهر(الذي أسميناه في الفصل الرابع(المنهج الكشفي) ، ومظاهر منهجه المتجسدة في(التحية، والدراسة، والمقالة النقدية، والإشارات، والخاطرة).

ورأينا مبادئ كثيرة شكلت أرضية ساعدتنا في اكتشاف مادة الفصل الرابع الذي كان مجالا استشفافيا استنطاقيا توصلنا- بوساطته- إلى أن الطاهر كان يستعمل منظارا طبيا في رؤية الأشياء والحكم عليها، وأعدنا ذلك إلى أسباب، منها رغبته حينما كان طالبا في أن يدرس الطب، وقراءاته الكثيرة المتنوعة في كتب علم النفس، ومرضه الجسدي الذي لازمه منذ وجوده في دار المعلمين العالية طالبا، وأعدناه أيضا إلى نظرات ترى في الناقد بصورة خاصة، وفي المثقف بصورة عامة، طبيبا. 

وتوصلنا- كذلك- إلى أن طبيعة ذلك الفكر كانت طبيعة مزيجية تتعامل تعاملا جدليا مع الجديد لتعضد ما لديها، وتضيف إليه عنصرا جوهريا جديدا. 

واستطعنا- بقراءة نسقية تحليلية- أن نستخلص عددا من ملامح هذا الفكر، ومنها: الخدمية التي تمثل غائية الفكر، والتغذوية التي تمثل آليته، والتعاضدية التي تمثل دافعيته، والثقافية التي تمثل ساحته التي يتحرك فيها وينطلق منها، والتظليلية التي تمثل حاضنته، والوثوقية التي تمثل ركيزته، وملامح أخر… وهذا يعني أننا وصلنا إلى العمق الذي أردنا أن نقف عنده وهو دائرة القراءة النقدية لتلك الدوائر الثلاث ولاسيما الثالثة منها.

وقد قرأنا فكر الطاهر النقدي بمنهاجية نسقية فجمعنا قراءات الفصول وموادها تحت مظلة واحدة تفاعلا وتعالقا، ثم وزعناها على أربعة محاور وأربع صفات، ففي الفصل الأول قراءة نسقية تنسيقية، وفي الثاني نسقية توصيفية، وفي الثالث نسقية استقرائية، وفي الرابع نسقية تحليلية.

وقد قرأناه من خلال الواقع اللغوي المقروء في أغلب الأحيان، فهي محاولة في قراءة(اللامقروء) استناد إلى المقروء، فوجدناه يفكر تفكيرا تحليليا وقياسيا، ووجدناه يمزج البيان بالبرهان بالعرفان.

لقد كنا نتحدث عن(المفاتيح) لتحليلها وكشف دلالتها النقدية لتتجلى في هيأة فكر نقدي، ولذلك لم يكن همّنا من الاقتباسات الفكرة العامة للمقتبس، وإنما اللفظ أو التركيب الذي يشدد عليه في سياق الحديث. وكان المقتبس- أحيانا- يحمل لنا شيئا آخر فننطلق منه لتثبيته وجذب الأنظار إليه. 

وقد ألفينا أن أهم أساسين يقوم عليهما فكر الطاهر هما: الأساس الميتافيزيقي المتمثل بالموهبة، والأساس النموذجي المتمثل بقراءة النماذج الأصل أدبا ونقدا، وأن الطاهر يأخذ من المنهج- أي منهج- ما ينسجم مع شخصيته ونفسيته، ويأخذ النص بوصفه كلا ووحدة موحدة، ويكتب ما ظاهره مقالة وباطنه نقد، واضعا القارئ بالحسبان، فيصوغ الكلام صوغا جماليا حين يقتضي السياق ذلك ويطالب- كذلك- بأن يصاغ صوغا جماليا، منطلقا من صيرورة الكلام الجميل النافع بيتا يسكنه صائغه؛ ولذلك كان لا يسعى بوساطة مقالته النقدية، إلى بث الإقناع مجردا ولا إلى بث الانفعال ساذجا، وإنما إلى بثه بحال من(الانفعال العقلي).

إن الخط النقدي لفكر الطاهر واحد ليس فيه تقلبات خطيرة، ولم يخضع للمناهج الأخر؛ لأنه يكتب بشخصيته هو مهتما بطبيعة الأشياء وبالمنطقي وبالطبيعي، وينقد وفي ذهنه النص أولا والسياق والمعاصرة وأشياء أخر، مهتما بالخطوة الواثقة وبالتجدد- ومثل هذا الأمر يعطي لعنصر(التأرخة) مكانا مهما في فكره- ومهتما أيضا بالفن الإعرابي و(باللاموجية) ظواهر وأشخاصا، واضعا نصب عينيه أنموذجه المرتضى المستكنّ في المستقبل لا في الماضي. 

علي جواد الطاهر وعقيلته في رحلة خارج العراق (من أرشيف د. لقاء الساعدي فشكرا لها)

ولقد رأينا النقد لدى الطاهر- في أغلب الأحيان- إبداعا على الإبداع، ورأينا الطاهر يسعى إلى تشكيل(عمود) للنقد ليس من الخير تحطيمه ما دام يفتح نوافذ للجديد المفيد. 

ووجدناه يعيش في أدب عصره وما ارتفع إلى عصره، ولاسيما أنه اتجه منذ صغره نحو الفهم والمعرفة والتفسير محاولا الإحاطة بالكليات والأصول العامة، غير غاض النظر عن الوقوف عند عدد من الجزيئات.

ولما كان فكره تضامّيّا بنّاء فقد كان كل حديث له لا يخلو من صب الاهتمام على موضوعات أساس في عالمه النقدي. 

وقد جعلنا النقد الثقافي عنده هو الأصل وبقية النقود تجليات له بغية الحصول على الانسجام والتناغم في منظومة الطاهر الفكرية النقدية التي كانت ثمرة لتجربته النقدية وخبرته الأدبية وأناته الفكرية. 

إن ديمومة فكر الطاهر تكمن في(طاهريته) العربية التي شددت على أهمية (ياء النسب) في الظواهر ومع الأشخاص من دون أن يتعارض ذلك التشديد مع بحثه الجاد عن السمات الإنسانية التي تمثل الإنسان في أي زمان ومكان، في النصوص التي تناولها، وعن الإعمام في المنبهات المتشابهة، سعيا إلى توجيه التاريخ، وإسهاما في صنعه. 

وإن خصوصية فكر الطاهر تكمن في خطوطه الأربعة: خط الأفق المهيمن، وخط طريقه العرض لغويا، وخط طريقه التناول نقديا، وخط الإيديولوجيا. 

وإن المشروع النهضوي الثقافي الذي رسمه الطاهر لنفسه وللآخرين، قد حدد الممارسة النقدية لديه بحدود معينة؛ لأنه يعده المنير والمحرك الفاعل له في تحركاته الفكرية الزمانية والمكانية.

وقد كان المهم في مناهل ذلك الفكر، مجموعها المكتسب المنسجم مع شخصية الطاهر والممتزج في الفكر الفطري له- والممتزج معه كذلك- والمتفاعل مع المادة النقدية التي يتعامل بها، والمؤثر في ساحته الثقافية التي اختارها ميدانا لتحركاته النقدية، والمحتفظ بمنطلقات فنية تاريخية رئيسة.

لقد فقه الطاهر أصول مشروعة النهضوي فقها صحيحا على أيدي أساتذته وتيقّن أنه مبني على ركيزتي الفن والتاريخ المتعانقتين المتكاشفتين. وقد بقي – بوثوقية عالية- وفيّا طوال تنفيذه مشروعه لمنطلقه هذا، ومستعدّا – حين يريد، وحين يتطلب السياق- لعرض مادته بلغة ذات مستويين متآزرين هما المستوى التوصيلي والمستوى الجمالي. وهذان المستويان يحققان استمرارية الخطاب النقدي، وإن أخفق الخطاب الأدبي الذي تأسس عليه الخطاب النقدي، في مواصلة مسيرة الخلود.

نتائج هذا البحث كثيرة وقد أشير إليها في أثناء البحث، ولكن أهمها النتيجة التي تؤكد أن الطاهر مفكر نقدي وناقد ثقافي أكثر- بكثير- منه ناقدا أدبيا، والنتيجة الخاصة بمنهج الطاهر الذي أطلقنا عليه(المنهج الكشفي) وعرفّناه بقولنا: هو المنهج الذي ينطلق فيه الناقد من تذوق النص إلى توضيح قيمته ذوقا وفكرا، وكشف مداه الثقافي في التأثر والتأثير والتفرد إمتاعا وإفادة، مستعينا بطبيعة النص، وبذائقته المتولدة عن موهبته النقدية، ومكتسبه النقدي المتنامي.

المصادر والمراجع

الكتب:

(أ)

* الإبداع في الفن، قاسم حسين صالح، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، ط2، 1986.

* ابن الرومي- حياته من شعره، عباس محمود العقاد، دار الكتاب العربي، بيروت، ط7، 1968.

* الابن وسبع قصص أخرى، تر: علي جواد الطاهر، مطبعة اتحاد الأدباء العراقيين، بغداد، 1961.

* أبو يعقوب الخريمي- حياته وشعره، د.علي جواد الطاهر، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، 1986.

* الاتجاهات الأدبية في القرن العشرين، ر.م.ألبيريس، تر: جورج طرابيشي، منشورات عويدات، بيروت، ط1، 1965.

* الأدب العربي وتحديات الحداثة- دراسة وشهادات، عبد الله أبو هيف، دار الصداقة، بيروت، ط1، 1987.

* أساتذتي ومقالات أخرى، د.علي جواد الطاهر، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، ط1، 1987.

* أسئلة الواقعية والالتزام- نقد أدبي، نبيل سليمان، دار ابن رشد، عمان، ط1، 1986.

* الأسس النفسية للإبداع الفني في الشعر خاصة، د.مصطفى سويف، دار المعارف، مصر، ط3، 1969.

* الأعمال القصصية الكاملة لمحمود أحمد السيد، إعداد وتقديم: د.علي جواد الطاهر ود.عبد الإله أحمد، وزارة الثقافة والفنون، بغداد، 1978.

* أوراق للريح- صفحات في النقد والأدب، د.عبد الستار جواد، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، 1992.

 

(ب)

* الباب الضيق، د.علي جواد الطاهر، شركة المعرفة، بغداد، ط1، 1990.

(ت)

* تحقيقات وتعليقات، د.علي جواد الطاهر، دار الرائد العربي، بيروت، ط1، 1985.

* التحليل الاجتماعي للأدب، السيد يس، مكتبة الإنجلو، القاهرة، 1970.

* تشريح النص، د.عبد الله الغذامي، دار الطليعة، بيروت، ط1، 1987.

* التلقي والتأويل- مقاربة نسقية، د.محمد مفتاح، المركز الثقافي العربي، بيروت، ط1، 1994.

(ج)

* ج.س؟ أجوبة عن أسئلة في الأدب والنقد، د.علي جواد الطاهر، دار الشؤون الثقافية العامة بغداد، ط1، 1997.

(ح)

* الحبكة المنغمة- مقالات في نقد الشعر والنقد القصصي، إعداد: د.علي جواد الطاهر وعائد خصباك، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، ط1، 1994.

* الحوار الفلسفي بين حضارات الشرق القديمة وحضارة اليونان، علي حسين الجابري، دار آفاق عربية، بغداد، 1985.

(خ)

* الخلاصة في مذاهب الأدب العربي، د.علي جواد الطاهر، دار الرائد العربي، بيروت، ط2، 1984.

(د)

* دليل الدراسات الأسلوبية د.جوزيف ميشال شريم، المؤسسة الجامعية، بيروت، ط1، 1984.

* ديوان الجعفري، جمعه وحققه وأشرف عليه: علي جواد الطاهر وثائر حسن جاسم، دار الحرية، بغداد، ط1، 1985.

* ديوان الجواهري(ج1-7)، جمع وتحقيق: د.علي جواد الطاهر ود.إبراهيم السامرائي ود.مهدي المخزومي ورشيد بكتاش، مطبعة الأديب، بغداد، 1973- 1980.

* ديوان الخريمي، جمع وتحقيق: د.علي جواد الطاهر ومحمد جبار المعيبد، دار الكتاب الجديد، بيروت، 1971.

* ديوان الطغرائي، تح: د.علي جواد الطاهر ود.يحيى الجبوري، منشورات وزارة الإعلام، بغداد، ط1، 1976.

(ر)

* الرسالة العذراء، ابن المدبر، تح: زكي مبارك، دار الكتب المصرية، 1931.

* الرومانتيكية والواقعية في الأدب- الأصول الإيديولوجية، د.حلمي مرزوق، دار النهضة العربية، بيروت، 1983.

(س)

* سليمان بن سليمان النبهاني- شاعر من عصر النباهنة في عمان، د.علي جواد الطاهر، دار الحوار، اللاذقية، 1995.

* السيمياء، بيار غيرو، تر: أنطوان أبي زيد، منشورات عويدات، بيروت، ط1، 1984.

(ش)

* الشعر العربي عند نهايات القرن العشرين- المحور الرابع: اتجاهات نقد الشعر العربي، إعداد: عائد خصباك، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، ط1، 1989.

* الشعر العربي في العراق وبلاد العجم في العصر السلجوقي، د.علي جواد الطاهر، دار الرائد العربي، بيروت، ط2، 1985.

* الشعر ومتغيرات المرحلة-2: الشعر والتراث، د.حمادي صمود ود.علي جواد الطاهر، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، 1986.

* الشعرية، تزفيتان تودوروف، تر: شكري المبخوت ورجاء بن سلامة، دار توبقال، الدار البيضاء، ط1، 1987.

 

(ط)

* الطغرائي: حياته- شعره- لاميته(بحث وتحقيق وتحليل)، د.علي جواد الطاهر، مطبعة التضامن، بغداد، ط1، 1963.

(ع)

* العربية وثورة المناهج الحديثة، محمد صالح بن عمر، دار الرياح الأربع، تونس، ط1، 1986.

* عصر البنيوية من ليفي شتراوس إلى فوكو، أديث كيرزويل، تر: جابر عصفور، دار آفاق عربية، بغداد، 1985.

* عن الكتاب الأدبي في الخليج العربي، د.علي جواد الطاهر، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، ط1، 1989.

(ف)

* الفكر الإسلامي- قراءة علمية، محمد أركون، تر: هاشم صالح، مركز الإنماء القومي، بيروت، 1987.

* الفكر السياسي في العراق القديم، د.عبد الرضا الطعان، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، د.ت.

* فلسفة المعرفة عند غاستون باشلار، محمد وقيدي، دار الطليعة، بيروت، ط1، 1980.

* الفلسفة والفيزياء(ج1)، د.محمد عبد اللطيف مطلب، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، 1985.

* فوات المحققين- نقد لكتب محققة من التراث، د.علي جواد الطاهر، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، ط1، 1990.

* فوات المؤلفين، د.علي جواد الطاهر، دار الغرب الإسلامي، بيروت، ط1، 1990.

* في آليات النقد الأدبي، د.عبد السلام المسدي، دار الجنوب، تونس، 1994.

* في البنيوية التركيبية- دراسة في منهج لوسيان غولدمان، د.جمال شحيد، دار ابن رشد، بيروت، ط1، 1982.

* في الريادة الفنية للقصص العراقي: نقد- ج1-(أشياء تافهة) لنزار سليم، د.علي جواد الطاهر، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، ط1، 1990.

* في الريادة الفنية للقصص العراقي: نقد- ج2-(نشيد الأرض) لعبد الملك نوري، د.علي جواد الطاهر، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، ط1، 1992.

* في القصص العراقي المعاصر- نقد ومختارات، د.علي جواد الطاهر، دار الآداب، بيروت، 1967. 

* في المرجعية الاجتماعية في الفكر والإبداع، محمد الطيب محمد، مركز الحضارة العربية، ط1، 1990.

(ق)

* قضايا الشعرية، رومان ياكوبسن، تر: محمد الولي ومبارك حنون، دار توبقال، الدار البيضاء، ط1، 1988.

* قواعد النقد الأدبي، لاسل آبركرومبي، تر: د.محمد عوض محمد، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، د.ت.

(ك)

* كتب محققة وفوائد، د.علي جواد الطاهر، مؤسسة الرسالة، بيروت، 1997.

* كتب وفوائد، د.علي جواد الطاهر، مؤسسة الرسالة، بيروت، 1997.

* كلمات، علي جواد الطاهر، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، 1997.

(ل)

* لامية الطغرائي(تحقيق- تحليل- مناقشة)، د. علي جواد الطاهر، مطبعة العاني، بغداد، 1962.

* لسان العرب، ابن منظور.

* اللغة والفكر، د. نوري جعفر، مكتبة القومي، الرباط، ط1، 1971.

(م)

* ماذا يبقى من طه حسين؟، غالي شكري، دار المتوسط، بيروت، ط1، 1974.

* ما هو النقد؟، بول هيرنادي، تر: سلافة حجاوي، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، ط1، 1989.

* محمد بن سلام وكتابه طبقات الشعراء، علي جواد الطاهر، دار الفكر، عمان، ط1، 1995.

* محمد مندور- الناقد والمنهج، د.غالي شكري، دار الطليعة، بيروت، ط1، 1981.

* محمود أحمد السيد رائد القصة الحديثة في العراق، د.علي جواد الطاهر، دار الآداب، بيروت، ط1، 1969.

* مختار الصحاح، محمد بن أبي بكر بن عبد القادر الرازي.

* المدخل إلى الفكر الفلسفي عند العرب، د.جعفر آل ياسين، منشورات وزارة الثقافة والفنون، بغداد، 1978.

* مدخل إلى جامع النص، جيرار جينيت، تر: عبد الرحمن أيوب، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، د. ت.

* المرايا المتجاورة- دراسة في نقد طه حسين، جابر عصفور، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، 1990.

* المرزوقي شارح الحماسة ناقدا، د.علي جواد الطاهر، الدار المتحدة للنشر، ط1، 1995

* مسرحيات وروايات عراقية في مآل التقدير النقدي، د.علي جواد الطاهر، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، ط1، 1993.

* مشكلة البنية- أو أضواء على البنيوية، د.زكريا إبراهيم، دار مصر، 1976.

* مصادر(صناعة الكتابة) مصادر(للنقد الأدبي)، د.علي جواد الطاهر، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، 1995.

* المعجم الأدبي، جبور عبد النور، دار العلم للملايين، بيروت، ط1، 1979.

* معجم المطبوعات العربية في المملكة العربية السعودية، د.علي جواد الطاهر، دار اليمامة، الرياض، ط2، 1997.

* مقالات، علي جواد الطاهر، مطبعة اتحاد الأدباء العراقيين، بغداد، 1962.

* مقالات ضد البنيوية، جون هال ووليام بويلوور ووليامز شوبان، تر: إبراهيم خليل، دار الكرمل، عمان، ط1، 1986.

* مقدمة في النظرية الأدبية، تيري إيغلتن، تر: إبراهيم جاسم العلي، دار الشؤون الثقافية العامة، ط1، 1992.

* مقدمة في النقد الأدبي، د.علي جواد الطاهر، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، ط1، 1979.

* ملاحظات على الموسوعة العربية الميسرة، د.علي جواد الطاهر، مطبعة الإرشاد، بغداد، ط1، 1970.

* ملاحظات على وفيات الأعيان، د.علي جواد الطاهر، مؤسسة الرسالة، بيروت، ط1، 1977.

* ممارسات في النقد الأدبي، يمنى العيد، دار الفارابي، بيروت، 1975.

* من أجل رؤية تقدمية لبعض مشكلاتنا الفكرية والتربوية، د. محمد عابد الجابري دار النشر المغربية، الدار البيضاء، ط5، 1985.

* من حديث القصة والمسرحية، د.علي جواد الطاهر، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، ط1، 1989.

* من يفرك الصدأ؟ أو حسين مردان في مقالات له ونثر مركز وشعر1968- 1972، د.علي جواد الطاهر، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، ط1، 1988.

* منهج البحث الأدبي، د.علي جواد الطاهر، مطبعة العاني، بغداد، ط1، 1970.

* منهج البحث في المثل السائر، د.علي جواد الطاهر، مطابع جامعة الموصل، الموصل ط1، 1982.

* المنهج عند الفارابي، د.عثمان عيسى شاهين، منشورات وزارة الإعلام، العراق، 1975.

* منهج النقد الأدبي عند طه حسين، د.عناد غزوان، دار الحرية، بغداد، 1974.

* المنهجية في الأدب والعلوم الإنسانية، ع. العروي وع. كيليطو وع. الفاسي وم.ع. الجابري، دار توبقال، الدار البيضاء، ط1، 1986.

* مورفولوجية الخرافة، ڤ. پروب، تر: إبراهيم الخطيب، الشركة المغربية، الرباط، ط1، 1986.

* الموسم الثقافي الثالث لمجمع اللغة العربية الأردني، منشورات مجمع اللغة العربية الأردني، عمان، ط1، 1985.

* الموسم الثقافي الخامس لمجمع اللغة العربية الأردني، منشورات مجمع اللغة العربية الأردني، عمان ط1، 1987.

* موسوعة المفكرين والأدباء العراقيين- ج19- علي جواد الطاهر، حميد المطبعي، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، ط1، 1994.

(ن)

* نحو الشعر الحر، د.علي جواد الطاهر، المكتبة العصرية، بغداد، ط1، 1997.

* نقد الحداثة، د.حامد أبو أحمد، مؤسسة اليمامة، الرياض، ط1، 1994.

* النقد والنقاد المعاصرون، د.محمد مندور، دار القلم، بيروت، د. ت.

(و)

* وراء الأفق الأدبي، د.علي جواد الطاهر، دار الحرية، بغداد، ط1، 1977

 

المقالات والأعمدة:

(أ)

* أحمد خلف.. يصرخ مع أصدقائه في العلبة، هشام عودة، جريدة العراق، العراق، 20/11/1992.

* إدوارد سعيد في الثقافة والهيمنة، كمال أبو ديب، مجلة نزوى، عمان، ع9، يناير، 1997.

* أساتذة في مقالات، في المكتبة العربية، جريدة الجمهورية، العراق، 5/2/1988.

* (أساتذتي) للطاهر، باسم عبد الحميد جمودي، جريدة الثورة، العراق،22/3/1988.

* أساتذتي ومقالات أخرى، عبد المطلب صالح، مجلة الأقلام، العراق، ع9، س23، أيلول 1988.

(ب)

* باب(الأخيرة)، شكيب كاظم سعودي، جريدة العراق، العراق، 20/4/1992.

* الباب الضيق، محمد جواد الغبان، جريدة القادسية، العراق، 25/6/1991.

* الباب الضيق، محمد علي الكاتب، جريدة العراق، العراق، 22/1/1992.

* الباب الواسع: أنا.. في أيام العثمانيين، د. علي جواد الطاهر، جريدة الثورة، العراق، 7/9/1995.

* الباب الواسع: الثانوية-1، د.علي جواد الطاهر، جريدة الثورة، العراق، 11/4/ 1996.

* الباب الواسع: الثانوية-2، د.علي جواد الطاهر جريدة الثورة العراق، 18/4/ 1996.

* الباب الواسع: الثانوية-3، د.علي جواد الطاهر، جريدة الثورة، العراق، 9/5/ 1996.

* الباب الواسع: الثانوية-4، د.علي جواد الطاهر جريدة الثورة العراق، 16/5/ 1996.

* الباب الواسع: الدورة* العواشية-1، د.علي جواد الطاهر، جريدة الثورة، العراق، 20/6/1996.

* الباب الواسع: الدورة* العواشية-2، د.علي جواد الطاهر، جريدة الثورة، العراق، 27/6/1996.

* الباب الواسع: الشرقية-1، د.علي جواد الطاهر جريدة الثورة العراق، 7/12/ 1995.

* الباب الواسع: الشرقية-2، د.علي جواد الطاهر، جريدة الثورة، العراق، 21/12/ 1995.

* الباب الواسع: الشرقية-3، د.علي جواد الطاهر، جريدة الثورة، العراق، 4/1/ 1996.

* الباب الواسع: الشرقية -4، د.علي جواد الطاهر، جريدة الثورة، العراق، 11/1/ 1996.

* الباب الواسع: الشيخ علي، د.علي جواد الطاهر، جريدة الثورة، العراق، 14/9/ 1995.

* الباب الواسع: المتوسطة-1، د.علي جواد الطاهر، جريدة الثورة، العراق، 8/2/ 1996.

* الباب الواسع: المتوسطة -2، د.علي جواد الطاهر، جريدة الثورة، العراق، 15/2/ 1996.

* الباب الواسع: المتوسطة-3، د.علي جواد الطاهر، جريدة الثورة، العراق، 29/2/ 1996.

* الباب الواسع: المتوسطة-4، د.علي جواد الطاهر، جريدة الثورة، العراق، 7/3/ 1996.

* بين الشيخ المرزوقي والعلامة الطاهر، د.طالب مهدي الخفاجي، جريدة القادسية، العراق، 26/5/1996.

(ح)

* حفل النادي الثقافي والاجتماعي لاتحاد الأدباء، مجلة الأقلام، العراق، ع5-6، س27، مايس- حزيران، 1992.

* الحلقة الدراسية في البصرة- اتجاهات النقد الأدبي الحديث، إرادة الجبوري، جريدة الثورة، العراق، 13/5/1992.

* حوار مع الدكتور علي جواد الطاهر، حميد عبد الله، جريدة المحرر، باريس، 13/2/1988.

(خ)

* الخلاصة في مذاهب الأدب الغربي- تأليف: د.علي جواد الطاهر، سعيد جاسم الزبيدي، جريدة الجمهورية، العراق، 29/4/1983.

(د)

* الدكتور الطاهر… بالأبيض، عبد الخالق الركابي، جريدة العراق، 20/4/1993.

* الدكتور علي جواد الطاهر رائد النقد الأدبي الحديث في العراق، كامل عويد العامري، مجلة آفاق عربية، العراق، س17، مايس 1992.

 * الدكتور علي جواد الطاهر قبل فوات الأوان، شكر حاجم الصالحي، جريدة الثورة، العراق، 27/12/1995.

* الدكتور علي جواد الطاهر وجيل الرواد من الأساتذة، د.عبد العزيز المقالح، جريدة الثورة، اليمن، 29/12/1987.

* الدكتور علي جواد الطاهر وحديث عن النقد الأدبي، جريدة القادسية(ملحق)، العراق، 21/9/1981. 

* الدكتور علي جواد الطاهر وعلم التحقيق، عباس هاني الجراخ، جريدة العرب، لندن، 17/3/1995.

* الدكتور علي جواد الطاهر وعلم تحقيق المخطوطات، عباس هاني الجراخ، جريدة الثورة، العراق، 24/6/1996.

(ذ)

* ذكريات الدكتور علي جواد الطاهر في دار المعلمين العالية(1941- 1945)، مجلة الأقلام، العراق، ع1- 2-3، س29، كانون ثان- شباط- آذار 1994.

(س)

* سليمان بن سليمان النبهاني.. شاعر من عصر النباهنة، حسين الحسيني، جريدة القادسية، العراق، 1/1/1996.

(ش)

* شعر الطغرائي، د.علي جواد الطاهر، مجلة كلية الآداب، العراق، ع1، 1959.

(ط)

* الطاهر ناقدا وأستاذا، باسم عبد الحميد حمودي، جريدة القادسية، العراق، 30/4/ 1990.

* الطاهر مشروعا روائيا- من المولد حتى النشر، محمد الجزائري، جريدة الثورة، العراق، 7/11/1994.

* الطاهر يحاضر في بابل، شكر حاجم الصالحي، مجلة ألف باء، العراق، ع550، س11، نيسان1979.

(ع)

* العالم الشهيد…فؤاد سفر، د. علي جواد الطاهر، مجلة الأقلام، العراق، ع11-12 س27، تشرين ثان- كانون أول 1992.

* علم التحقيق عند د.علي جواد الطاهر، عباس هاني الجراخ، جريدة القادسية، العراق، 6/9/1994.

* علي جواد الطاهر.. حي يرزق، محمد رضا نصر الله، جريدة الرياض، السعودية، 7/7/1993.

* علي جواد الطاهر في حديث القصة والمسرحية، جهاد مجيد، جريدة الثورة، العراق، 1/10/1988.

* علي جواد الطاهر مقاليا، د.سعيد عدنان، مجلة الأقلام، العراق، ع1-4، س32، كانون ثان- شباط- آذار- نيسان 1997.

* علي جواد الطاهر ناقدا، د.جلال الخياط، مجلة الأقلام، العراق، ع1-4، س32، كانون ثان- شباط- آذار- نيسان 1997.

* علي جواد الطاهر ناقدا(بحث مخطوط)، سعيد عدنان.

*عمود(آخر الأعمال)، علي جواد الطاهر، جريدة الثورة، العراق، 11/2/1988.

* عمود(إشارات)- الباب الضيق لفن المقالة، جريدة القادسية، العراق، 23/7/1991.

* عمود(حديث الأربعاء)، محمد عمر العامودي، جريدة عكاظ، السعودية، 19/2/ 1986.

* عن الكتاب الأدبي في الخليج العربي، نزار عباس، جريدة الثورة، العراق، 19/11/ 1989.

(ف)

* فوات المحققين، جريدة القادسية، العراق، 28/7/1991.

* في جامعة فؤاد- القاهرة شباط 1947- حزيران 1948، د.علي جواد الطاهر، مجلة الرواد، العراق، ع1، س2، 1997.

* في الريادة الفنية للقصص العراقي: نقد- ج1- أشياء تافهة، حسين الحسيني، جريدة القادسية، العراق، 7/10/1991.

* في الريادة الفنية للقصص العراقي: نقد- ج1- أشياء تافهة لنزار سليم، محمد جواد الغبان، جريدة القادسية، العراق، 11/11/1990.

* في الريادة الفنية للقصص العراقي: نقد- ج2- نشيد الأرض لعبد الملك نوري، حسين الحسيني، جريدة القادسية، العراق، 29/6/1992.

* في السردية وإشكالاتها، د.عبد الإله أحمد، جريدة الثورة، العراق، 5/8/1992.

* في ضوء البقاء الحضاري- في بحثنا عن منهج جديد للفكر العربي المعاصر، د.عبد الأمير الأعسم، مجلة الرواد، ع1، س2، 1997.

(ق)

* قالوا لنا(د.علي جواد الطاهر)، جريدة الجمهورية، العراق، 14/1/1978.

* قالوا لنا(د.علي جواد الطاهر)، جريدة الجمهورية، العراق، 28/8/1987.

* قالوا لنا(د.علي جواد الطاهر)، جريدة الجمهورية، العراق، 29/7/1990.

* قراءة النص، حسن حنفي، مجلة نزوى، عمان، ع9، يناير 1997.

(ك)

* كتاب في باب التحقيق، حسين الحسيني، مجلة الرواد، العراق، ع1، س2، 1997.

(ل)

* لاكان واللغة، فيليب شملا، مجلة بيت الحكمة، المغرب، ع8، س2، نوفمبر 1988.

* لامية الطغرائي، د.علي جواد الطاهر، مجلة كلية الآداب، العراق، ع5، 1962.

(م)

* المجموعة الكاملة لقصص محمود أحمد السيد، قيس عبد الحسين، جريدة الجمهورية، العراق، 13/4/1979.

* المحتفى بهم في الملتقى القصصي[1] الدكتور علي جواد الطاهر، جواد الحطاب، جريدة الجمهورية، العراق، 26/2/1992.

* محمد بن سلام.. وكتابه طبقات الشعراء، حسين الحسيني، جريدة القادسية، العراق، 14/7/1996.

* محمود أحمد السيد رائد القصة الحديثة في العراق، طراد الكبيسي، مجلة المثقف العربي، ع12، كانون ثان، 1970.

* المرزوقي شارح الحماسة ناقدا، باب(الثقافة)، جريدة العراق، 13/6/1996.

* مصادر صناعة النثر مصادر للنقد الأدبي، حسين الحسيني، جريدة القادسية، العراق، 23/4/1996.

* مع الدكتور علي جواد الطاهر: فوات- فوات المؤلفين، مهدي شاكر العبيدي، جريدة الجمهورية، العراق، 3/5/1993.

* مع الدكتور علي جواد الطاهر وكتابه وراء الأفق الأدبي، د. جليل كمال الدين، مجلة الثقافة، العراق، ع10، تشرين أول 1978.

* معجم المطبوعات العربية، عبد العزيز السنيد، جريدة اليوم، السعودية، 3/8/1990.

* معجم المطبوعات العربية في المملكة العربية السعودية، جاسر عبد الله الجاسر، جريدة الشرق الأوسط، السعودية، 12/5/1993.

* مفهوم النقد الانطباعي عند د. علي جواد الطاهر، د. عبد الكريم راضي جعفر، مجلة آفاق عربية، العراق، ع4، س22، تموز- آب 1997.

* مقابلة مع الدكتور علي جواد الطاهر، أجراها: هاتف الثلج، جريدة الاتحاد، الإمارات، 13-19/2/1989.

* ملاحظات على وفيات الأعيان، شكيب كاظم سعودي، جريدة الجمهورية، العراق، 11/2/1994.

* ملاحظات على وفيات الأعيان، صبيح صادق، جريدة الجمهورية، العراق، 15/9/ 1978.

* ملتقى القصة الثاني ملتقى لا افتراق بعده، حسين الحسيني، جريدة الثورة، العراق، 7/6/1987.

* ملتقى القصة لجيل ما بعد الستينيات، جريدة الجمهورية، العراق، 27/2/1992.

* الملتقى القصصي لجيل ما بعد الستينيات، جريدة العراق، 27/2/1992.

* مناقشات ليس دفاعا عن السردية ولكن..!، طاهر عبد مسلم الجابري، جريدة الثورة، العراق، 10/11/1995.

* من البنيوية إلى اللابنيوية، د.عناد غزوان، جريدة الجمهورية، العراق، 12/1/ 1986.

* من حديث القصة والمسرحية، كامل عويد العامودي، جريدة الثورة، العراق، 16/8/ 1988.

* منهجان بنيويان، علي عبد الحسين مخيف، جريدة الجمهورية، العراق،7/1/1986.

* مناهج السيرة الأدبية في كتاب(أساتذتي ومقالات أخرى)، راضي مهدي السعيد، جريدة الجمهورية، العراق، 31/3/1988.

* هموم ثقافية- وراء الأفق الأدبي، قاسم محمد حمزة، جريدة طريق الشعب، العراق 24/4/1978.

* وراء الأفق الأدبي: عبد الجبار عباس، جريدة الراصد، العراق، 2/5/1978.

* وراء الأفق الأدبي- هموم ثقافية، قاسم عبد الأمير عجام، جريدة طريق الشعب، العراق، 17/6/1978.

*عن مركز دراسات جامعة بابل

 

تعليقات الفيسبوك

شاهد أيضاً

د. قصي الشيخ عسكر: نصوص (ملف/20)

بهارات (مهداة إلى صديقي الفنان ز.ش.) اغتنمناها فرصة ثمينة لا تعوّض حين غادر زميلنا الهندي …

لا كنز لهذا الولد سوى ضرورة الهوية
(سيدي قنصل بابل) رواية نبيل نوري
مقداد مسعود (ملف/6 الحلقة الأخيرة)

يتنوع عنف الدولة وأشده شراسة ً هو الدستور في بعض فقراته ِ،وحين تواصل الدولة تحصنها …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *