حوار مع المبدع الكبير “طلال حسن” دَّجْ أدب الأطفال في العراق
حاوره : غانم البجّاري (5)

المبدع الكبير الأستاذ طلال حسن

إشارة :
تتشرّف أسرة موقع “الناقد العراقي” بأن تبدأ بنشر هذا الكتاب ” حوار مع طلال حسن .. دَّجْ أدب الأطفال في العراق” لمؤلفه الأستاذ “غانم البجّاري” على حلقات تحيّةً للمبدع الكبير اختصاصي أدب الأطفال في العراق والوطن العربي “طلال حسن” ، ليطلع القرّاء على جانب من سيرته ورؤاه وآرائه خصوصاً فيما يتعلق بأدب الأطفال. تحية للمبدع الكبير “طلال حسن” الذي يكفي ربع منجزه لنقله إلى العالمية.

الحوار : 

س
هل بإمكانك تعداد المسرحيات التي كتبتها للفتيان , لا لغرض معرفة العدد فقط , وإنما لغرض مقارنتها بعدد المسرحيات التي كتبت للأطفال ..
ألا تعتقد أن العدد الذي يربو على السبعين مسرحية أخذت حظها أكثر مِمّا كتبت للأطفال ؟
ج

هذا فهرست بما نشرته من مسرحيات للفتيان من الفترة 1973 ولحد الآن , فالحظ ليس له الدور الأكبر في النتاجات الإبداعية , وإنما الأفكار والمواضيع التي تهم الفتيان تكون في الصدارة , لما هو أهم في بناء النشأ ..
1ـ الوسام ـ مجلة النبراس 1973
2 ـ الأطفال يمثلون ـ مجلة النبراس 1973
3 ـ ريم ـ مجلة الأقلام 1979
4 ـ اشتار ـ مجلة الأديب المعاصر 1992
5 ـ الراية ـ جريدة الحدباء 1992
6 ـالملك البديل ـ جريدة بابل 1995
7 ـ سمورامات ـ جريدة بابل 1995
8 ـ شيروكين ـ جريدة بابل 1995
9 ـ شمس النهار ـ جريدة بابل 1995
10 ـ اللؤلؤة ـ جريدة بابل 1995
11 ـ شو وبندا ـ جريدة بابل 1995

المؤلف الأستاذ غانم البجاري

12 ـ جنجل ـ جريدة بابل 1995
13 ـ داماكي والوحش ـ جريدة بابل 1995
14 ـ الغزالة ـ جريدة بابل 1995
15 ـ انكيدو ـ اتحاد الكتّاب العرب 1999
16 ـاورنينا ـ الحياة المسرحية 2002
17 ـ ـ عذراء اريدوـ الحياة المسرحية 2004
18 ـ جلجامش ـ ثلاثية ـ دار الشؤون 2004
19 ـ الإعصار ـ اتحاد الكتاب العرب 2005
20 ـ انليلوننليل ـ مجلة بيفين 2005
21 ـ بستان نرجس ـ مجلة بيفين 2005
22 ـ اشتريه ـ مجلة بيفين 2007
23 ـ النبتة الجديدة ـ مناهل جامعية 2007
24 ـ هيلا يا رمانة ـ مجلة بيفين 2007
25 ـ الأميرة وابنة الحطّاب ـ التآخي 2008
26 ـ العدالة المُرّة ـ التآخي 2008
27 ـ علاء الدين ـ مجلة بيفين 2008
28 ـ عشاء في ضوء القمر ـ التآخي 2008
29 ـ جحا وحماره ـ التآخي 2008
30 ـ قمر نيبور ـ دار الشؤون الثقافية 2009
31 ـ احيقار ـ جريدة التآخي 2009
32 ـ هذا هو ابن الجصّاص ـ التآخي 2009
33 ـ أسود الزبد ـ مجلة بيفين 2009
34 ـ هذا هو ابن الجصاص ـ التآخي 2009
35 ـ عاصفة فوق اوروك ـ بيفين 2010
36 ـ ـ ثورة الإله كونكوـ جريدة التآخي 2010
37 ـ ادابا وريح الجنوب ـ التآخي 2010
38 ـ انانا ـ مصر مرتضى 2010
39 ـ من الجاني ؟ التآخي
40 ـ ادابا – التآخي 2012
41 ـ الفارس السابع ـ التآخي
42 ـ صندوق الدنيا ـ كتاب 2012
43 ـ يا سامعين الصوت ـ كتاب 2012
44طلعت الشُمِّيسة ـ كتاب 2012
45 ـ أم الغيث ـ كتاب 2012
46 ـ فتاة النهر ـ التآخي 2012
47 ـ أميرة الثلج ـ الديار اللندنية 2013
48 ـ ياقوتة 2013
49 ـ النور الأحمر 2013
50 ـ اينومااليش ـ المنار 2013
51 ـ ايلونا الشجرة الخضراء ـ الناقد 2013
52 ـ آخر أيام أور ـ الحوار المتمدن 2013
53 ـ اريدو 2013
54 ـ النخلة والقمر ـ المنار 2013
55 ـ ابنة الغابة 2013
56 ـ السيد والعبد ـ شرفات 2013
57 ـ مردوخ وتيامة 2013
58 ـ الساحرة ـ المنار 2013
59 ـ العملاق ـ الديار 2013
60 ـ بيرام وتسبيه ـ الناقد 2013
61 ـ انخدوانا 2013
62 ـ تودد الجارية ـ الديار 2013
63 ـ وجها عشتار ـ الناس 2013
64 ـ قرقوش ـ بيت الموصل 2013
65 ـ ملكة العالم الأسفل ـ الناقد 2013
66 ـ ايسوب ـ الناقد 2013
67 ـ أرض الأحلام ـ الناقد 2013
68 ـ الحورة والصياد ـ الناقد 2013
69 ـ السر 2013
70 ـ النسر 2013
71 ـ الطريق إلى ارتا 2014
72 ـ عشتار في أكيتو 2015
73 ـ المعذب والحكيم 2015
74 ـ ايرشكيكال 2015

س
قبل أفول القرن العشرين بسنوات , كان طموحك يكبر شيئاً فشيئاً .. وكان الأمل يحدو بك بأن تجعل لأدب الأطفال مرتكزاً قوياً .. ما هي محاولاتك الجادة في هذا المضمار .؟ وهل استطعت أن تحقق ما كان يعتمل في رأسك من مشاريع ؟
ج
في أواسط التسعينيات من القرن الماضي وفي محاولة مني لإيجاد مرتكز لصحافة الأطفال في الموصل عرضت على الدكتور محيى الدين توفيق ، رئيس تحرير جريدة الحدباء ، التي كنت أنشر فيها باستمرار الكثير من القصص والمسرحيات ، أن يخصص زاوية للأطفال في الجريدة ، ولا يهم من يشرف عليها أو يحررها ، لكنه اعتذر ، وأخبرني محرر في الجريدة ، أنه يقول : إننا ننشر لطلال ما يقدمه من قصص ومسرحيات ، والجريدة صغيرة ، لا تتسع لزاوية خاصة للأطفال .
والحق أن جريدة الحدباء ، برئيس تحريرها ومحرريها ، كانوا متعاونين معي ، وقد نشروا لي ، منذ أن بدأت الكتابة فيها ، وحتى التغيير ، أكثر من”250 ” قصة ومسرحية ، رغم أن بعضها ربما كانت ترفض في الصحف الأخرى ، ولأسباب ليست فنية .
في عام ” 2000 ” صدرت جريدة جديدة في الموصل إضافة إلى جريدة ” الحدباء ” ، عن المحافظة باسم ” نينوى ” ، رئيس التحرير فيها الدكتور ادهام محمد حنش وهو أديب وخطاط ومؤرخ معروف في الموصل ، وقد كان تلميذي في مدرسة ميسلون الابتدائية في السبعينيات ودعاني رئيس التحرير إلى الإشراف على زاوية للأطفال في الجريدة ، فوافقت شريطة أن لا ألتزم بالدوام يومياً ، وأكتفي بتقديم مادة الزاوية كلّ أسبوع . وهكذا نشأت أول زاوية للأطفال في تاريخ الصحافة الموصلية. نشرتُ فيها قصصاً وقصائد ومسرحيات لأدباء من الموصل وبغداد وبعض المحافظات الأخرى ، من بينهم حسب الله يحيى وزهير رسام وشفيق مهدي وجعفر صادق محمد وناهض الخياط وغيرهم ، وكانت أغلب هذه النصوص من رسم ابني الفنان الشاب عمر ، وكذلك الفنان القدير محمد العدواني .
وبعد حوالي السنة ، انتقل رئيس التحرير الدكتور إدهام محمد حنش ، إلى بغداد ، وعين رئيس تحرير جديد ، كان يعمل معنا في الجريدة ، ورغم أنه عبر لي غير مرّة عن حرصه على بقائي في الجريدة ، إلا أنه خفض مكافآتي إلى النصف ، دون أي داعي ، فاعتبرت هذه البادرة إشارة إلى عدم رغبته في مواصلتي للعمل في الجريدة ، فاستلمت المكافأة ، وغادرت الجريدة ، دون أية نية في الرجوع .
وطوال فترة عملي في جريدة ” نينوى ” ، كنت على تواصل مستمر مع جريدة ” الحدباء ” ، وكنت أنشر فيها أكثر مِمّا أنشره في زاويتي في جريدة ” نينوى ” .
وانفتحت أمامي ، بعد التغيير ، الذي جرى في 9 / 4 / 2003 ، آفاق جديدة ، تنبىء ـ ربما ـ بفرص طيبة ، وإن كانت تلك الآفاق ـ على ما يبدو ـ لا تخلو من غيوم وأمطار حمضية وعواصف وبروق حارقة . وجاءت الفرصة الأولى سريعاً ، فأصدرت خلال شهور قليلة ، وبالتعاون مع مطبعة الزهراء في الموصل ، مجلة للأطفال باسم ” قوس قزح ” ، وتقع في ” 28 ” صفحة ملونة ، وكانت أول مجلة للأطفال تصدر في العراق بعد التغيير ، وقد ساهم في رسم هذه المجلة عدة فنانين معروفين في الموصل منهم ، شاهين علي ، ومحمد العدواني ، وعمر طلال ، وقد أرسلت نسخة من هذه المجلة إلى الأستاذ مفيد الجزائري ، وربما كان وقتها وزيراً للثقافة ، فرفع المجلة بيده ، وقال باعتزاز ، هذه المجلة مجلتنا .
وهيأت العدد الثاني والثالث ، لكن لم يُقدر لهما أن يريا النور ، فالمجلة لم توزع بشكلٍ مرضي ، لا في محافظة نينوى ولا في المحافظات الأخرى ، بسبب الأوضاع السياسية والأمنية ، وطبعاً لم تغطِ ثمنها ، وقد صارحني صاحب المطبعة وممول المجلة ، أنه لن يستطيع تمويل المجلة إذا لم تغطِ تكاليفها .
وطبعاً لم تغطِ مجلة ” قوس قزح ” تكاليفها ، وبقيت أعدادها الجميلة مكدسة في المطبعة ، وهكذا توقفت أول مجلة للأطفال تصدر في الموصل ، وأول مجلة تصدر في العراق بعد التغيير .
توقفت مجلة ” قوس قزح ” ، لكني كالعادة لم أتوقف ، كما لم أتوقف في أواخر السبعينيات ، حين انهارت الجبهة الوطنية ، وتوقفت ” مرحباُ يا أطفال ” بتوقف جريدة ” طريق الشعب ” عن الصدور . وواصلت النشر في الداخل والخارج ، لكن همي الأساس ، وبعد ” نينوى ” و” قوس قزح ” ، أن أواصل العمل على طريق بناء صحافة للأطفال في الموصل . فعرضت على الأستاذ أثيل النجيفي ، صاحب دار عراقيون للنشر ، التي تصدر عنها جريدة عراقيون ، أن نصدر ملحقاً لجريدة عراقيون من أربعة صفحات ، تصدر مرّة في الشهر ، وتوزع مع الجريدة نفسها ، ووافق الأستاذ أثيل بدون تردد ، وصدر العدد الأول منها في ” 6 / 7 / 200 ”
وضم الملحق إضافة إلى القصص والقصائد والسيناريوهات ، مواضيع علمية وتاريخية ، وقد رسم هذا الملحق ابني عمر ، فقد كان محمد العدواني مشغولاً عن الرسم بهموم الحياة ، وما أكثرها في الظروف الراهنة . وقد لاقى الملحق صدى طيب ، بين الأدباء والفنانين والأطفال . وركزت فيها على أدباء الموصل ومنهم : فيصل قصيري وميسر الخشاب وزهير رسام وعبد الله جدعان وغيرهم ، لكن الملحق للأسف لم يعش طويلاً ، فقد توقفت جريدة عراقيون ، وتوقف معها الملحق ، الذي لم يعش إلا حوالي السنة . وقد كتبت الأستاذة رائدة ، الحاصلة على شهادة ماجستير عن ” قصص الأطفال في الموصل من ” 1970 إلى 2000 ” مقالة إضافية عن الملحق ، ونشرتها في مجلة
” ( … ) ” التي تصدر عن مركز الدراسات في جامعة الموصل .
وخلال هذه الفترة ، أشرفت على صفحات للأطفال في عدة صحف ومجلات تصدر في الموصل منها :
1 ـ جريدة دجلة .
2 ـ جريدة الحقيقة .
3 ـ جريدة المسار .
4 ـ مجلة الأسرة والطفل .
5 ـ مجلة زرقاء ـ نت .
6 ـ مجلة التربية
7 ـ جريدة الموصلية

وكالعادة لم تستمر معظم هذه الجرائد والمجلات ، فقد غابت على التوالي ، جريدة الحقيقة ، وجريدة المسار ، ومجلة الأسرة والطفل ، ومجلة زرقاء ـ نت ، لكن ما لم يغب أبداً هو طموحي في إطلاق صحافة للأطفال في الموصل مهما كانت الظروف .
ولم تتوقف محاولاتي في هذا المجال ، وكان أملي أن أرى مجلة للأطفال تصدر من الموصل ، الغنية بالأدباء والفنانين والمثقفين ، خاصة وأني أصدرت مجلة للأطفال في نفس السنة التي جرى فيها التغيير .
وبلغت محاولاتي الذروة ، عندما قابلت وزير الثقافة نوري الراوي ، مع وفد من أدباء وفناني الموصل منهم الراحل عبد الله البدراني ومثنى عبد القادر وشفاء العمري وآخرون . وقد سبق هذه المقابلة لقاء لي مع وكيل وزارة الثقافة في كازينو الفنجان ، في المجموعة الثقافية بالموصل ، وقد أخبرني بأنهم دعوا الدكتور شفيق المهدي لحضور الاجتماع مع الوزير ، لأني سأعرض موضوع إصدار مجلة للأطفال في الموصل . لم يتفهم وزير الثقافة مطلبنا أول الأمر ، لكني حين أريته مجلة ” قوس قزح ” ، بُهر بها ، وقال للدكتور شفيق المهدي : دكتور ، لماذا لا تعتبرون هذه المجلة جزء من عملكم في دار ثقافة الأطفال ، تصدر من الموصل .
عارض الدكتور شفيق المهدي هذا الاقتراح ، وكذلك عارضته ميسون الدملوجي ، وكيلة وزير الثقافة ، حتى إني مازحتها فيما بعد قائلاً : كيف تعارضين هذا ، وأنت موصلية ؟
عدنا من بغداد بعد أن قابلنا وزير الثقافة بخفي حنين لكن عزائي أني التقيت ، أثناء مقابلتنا الوزير الراوي الرفيق الراحل ، الإنسان الرائع كامل شياع ، وبعد اللقاء أخذني إلى مكتبه ، وهو مكتب غاية في التواضع ، أهذا مكتب وكيل وزير الثقافة ؟ لكنه يبقى مكتباً رائعاً ، فهو مكتب كامل شياع .
وذكرّني بالمبلغ المخصص للمشاركين في مؤتمر المثقفين الذي عقد في الأشهر الأخيرة من وجود الأستاذ مفيد الجزائري في الوزارة وسألني : هل وصلك المبلغ ؟
أجبته : لا ، لم يصلني .
فقال بشيء من التأثر : كيف لم يصلك ؟ أنا أرسلته لك بنفسي مع ..
وتوقف ثمّ قال : مهلاً ، اسمه عندي ..
فأمسكت يده ، وقلت : لا تتعب نفسك ، ما دام لم يوصل المبلغ إليّ ، فلا أريد أن أعرفه أو أعرف اسمه .
وفي انتظار فرصة أخرى ، لابد أن تأتي في يوم ليس ببعيد ، رحت أواصل النشر في الداخل والخارج ، بل وبدأت أنشر قصصي ومسرحياتي حتى في مجلات محلية ، تصدر في بلدات صغيرة من سهل نينوى ، فنشرت في مجلة ” النواطير ” التي تصدر في قرقوش ، ومجلة زهرة نيسان ، التي تصدر في بعشيقة ، ومجلة الكرمة ، التي تصدر في كرمليس ، ومجلات سريانية تصدر في أماكن أخرى ، مثل مجلة بانيبال ، التي تصدر في عنكاوة ، ومجلة السراج ، التي تصدر في القوش إضافة إلى ما أنشره ، بالتعاون مع الشاعر المبدع جليل خزعل ، مدير تحرير مجلة ” حبيبي ” في مجلة ” حبيبي ” الرائعة ، التي نشرت لي العديد من القصص الطويلة ، برسوم أبني عمر .
وبعد توقف مجلة ” حبيبي ” ، عاودت الاتصال بدار ثقافة الأطفال ، وشاركت في مسابقة ” مسرح الطفل ” ، التي أقامتها الدار بمناسبة مرور ” 40 ” عاماً على تأسيس مجلتي ، وفزت بالجائزة الثانية ، عن مسرحية ” وداعاً جدي ” ، وسبق لي ، قبل سنتين أن فزت بالجائزة الثانية في مسابقة السيناريو ، عن سيناريو بعنوان ” لصوص التاريخ ” ، كما فزت بالجائزة الأولى في مجال المسرح عام ” 2010 ” عن مسرحية ” النملة الصغيرة والصرصار ” .
وفي هذا العام ، ” 2010 ” ، أشرفت على صفحة للأطفال في جريدة ” الموصلية ” ، وتصدر حالياً مرتين في الأسبوع ، يرسمها بالأسود والأبيض ابني عمر ، وعملنا أنا والأستاذ ناهض الرمضاني ، الكاتب المسرحي المعروف ، ومدير مدارس الأوائل في الموصل ، على إصدار مجلة ملونة للأطفال في ” 32 ” صفحة ، وقد أنجزنا منها العدد صفر ، ونأمل أن نبدأ العمل قريباً في عددها الأول . وعلى نفس الصعيد ، أنجزنا أنا والفنان محمد العدواني وابني عمر ، العدد الأول من مجلة للأطفال ، تقع في ” 32 ” صفحة ، بعنوان ” ينابيع ” صدرت عن دار عراقيون للنشر ، التي يمتلكها السيد محافظ نينوى ، الأستاذ أثيل النجيفي .
وفي عام ” 2013 ” ، صدرت مجلة للأطفال بعنوان ” بيبونة ” عن المركز الثقافي الاجتماعي في الموصل ، عملت رئيساً للتحرير فيها ، وعلى العكس من المجلات التي سبق وأصدرتها ، وتوقفت عند العدد الأول ، استمرت هذه المجلة ، فقد صدر عددها الثاني بخمسة آلاف نسخة ، بعد أن صدر عددها الأول بألفي نسخة ، وكل الدلائل تشير إلى أن هذه المجلة ستستمر وتتطور عدداً بعد عدد .

س
النقد مرآة ينظر من خلال صفحتها الزئبقية وجوه متعددة .. من هي الوجوه التي كتبت عنك ؟
ج
منذ نصوصي الأولى التي كتبتها للأطفال ، بدءاً من مطلع السبعينيات قصة ومسرحاً وسيناريوهات وروايات أثارت انتباه واهتمام بعض النقّاد والكتّاب والمثقفين والمهتمين عامةً بأدب الأطفال .
وظهرت عن كتاباتي ، في وقت مبكر ، مقالات مشجعة في الصحف والمجلات العراقية ، لا تخلو أحياناً من وجهات نظر متباينة ، منها مقالات في جريدة الجمهورية للناقد باسم عبد الحميد حمودي والقاص أنور عبد العزيز والدكتور شجاع العاني والدكتور عمر الطالب ، الذي أصدر في التسعينيات كتاباً جيّداً بعنوان ” أدب الأطفال في العراق ” .
ومع تتالي نصوصي ، داخل العراق وخارجه ، خلال هذه العقود الأربعة الأخيرة ، نُشرت عني في الصحف والمجلات ، وفي كتب متخصصة ، مجموعة طيبة من المقالات والدراسات والبحوث الجامعية والدراسات العليا ، رسائل ماجستير وأطاريح دكتوراه .
ولعل أبرز من كتب عن نصوصي هم :
1 ـ باسم عبد الحميد حمودي
جريدة الجمهورية ـ 23 / 7 / 1976

2 ـ أنور عبد العزيز
جريدة الجمهورية ـ 23 / 2 / 1979

3 ـ ادهام محمد حنش
جريدة الحدباء ـ 21 / 7 / 1981

4 ـ كريم رشيد
مجلة ـ ألف باء ـ 1992

5 ـ الدكتور حسين سرمك
جريد الجمهورية ـ 1995

6 ـ عبد المنان إسماعيل
جريدة الحدباء ـ 26 / 8 / 1997

7 ـ ـ شاكر مجيد سيفو
جريدة العراق ـ 1998

8 ـ محمد وجيه شاكر
جريدة الحدباء ـ 1998

9 ـ أمجد محمد سعيد
جريدة الحدباء ـ 19 / 6 / 200

10 ـ قاسم حسن الدليمي
جريدة الحدباء ـ 3 / 8 / 2000

11 ـ الدكتور عمر الطالب
جريدة نينوى ـ 7 / 10 / 2001

12 ـ أنور عبد العزيز
جريدة الحدباء ـ 2001

13 ـ محمد صابر عبيد
جريدة الثورة ، ومجلة عمان ـ 2001

14 ـ الدكتور محمد إسماعيل
الندوة العلمية ـ 5 / 5 / 2002

15 ـ الدكتور محمد إسماعيل
الندوة العلمية . مقال ثان ـ 5 / 5 / 2002

16 ـ يونس عناد
الندوة العلمية ـ 5 / 5 / 2002

17 ـ الدكتور عمر الطالب
جريدة الحدباء ـ 11 / 6 / 2002

18 ـ فائز الشرع
مجلة المعرفة ـ دمشق ـ 2002

19 ـ بسام القريشي
جريدة الحدباء ـ 2002

20 ـ ناظم علاوي
القادسية ـ 2002

21 ـ كرم الأعرجي
جريدة الجمهورية ـ 13 / 1 / 2003

22 ـ مثري العاني
جريدة دجلة ـ الموصل

 

23 ـ الدكتور عمر الطالب
جريدة عراقيون ـ 2004

24 ـ أنور عبد العزيز
مجلة الصوت الآخر ـ اربيل

25 ـ ابراهيم كولان
كلية الفنون ـ 2005

26 ـ الدكتور شفيق مهدي
جريدة الصباح ـ 2008

27 ـ جليل خزعل
مجلة رفقة ـ 2010

28 ـ الدكتورة رائدة عباس
حصلت على شهادة الماجستير برسالتها الموسومة ” قصص الأطفال في الموصل ” عام ” 2002 ” ، وكان نصفها تقريباً عن كتاباتي القصصية ، وفي عام ” 2014 ” حصلت على الدكتوراه بأطروحتها الموسومة ” جماليات قصص الأطفال عند طلال حسن ” ، وقد كتبت بالإضافة إلى ذلك مجموعة من البحوث عن كتاباتي ، أهمها : القناع في قصص طلال حسن ، ودور القصة في تنشئة الطفل .

29 ـ الدكتور أحمد قتيبة يونس
كتب العديد من البحوث عن مسرحياتي ، التي كتبتها للفتيان ، منها : القناع في مسرحية الإعصار وكلكامش لطلال حسن ، الفضاء في مسرح طلال حسن ، ودلالة الصورة في مسرح الأطفال .

30 ـ عقد مركز دراسات الموصل ـ جامعة الموصل ندوة حول ” المسرح التربوي في الموصل ـ الواقع والطموح ” ، ألقيت فيه ” 11 ” بحثاً ، كان ثلاثة منها حول مسرحياتي للأطفال ، وهي :
1 ـ تجربة رائدة في مسرح الدمى ـ الدكتور نذير العزاوي .
2 ـ مسرحة الموروث الشعبي للدكتور علي أحمد العبيدي .
3 ـ البناء الدرامي في نصوص طلال حسن ـ للباحثة هبة طلال محسن العزاوي .

ولعل من المفيد ، أن أذكر هنا ، أبرز ما قاله البعض عني : قال الناقد باسم عبد الحميد حمودي ، في جريدة الجمهورية عام ” 1976 ” عن قصة الحمامة ، التي صدرت في كتاب عن دار ثقافة الأطفال ، ورسمها الفنان المبدع صلاح جياد ” القصة قد نجحت في تحقيق أهدافها ” وقال أيضاً ” إن أهم ما في هذه القصة الطفولية روايتها على لسان حمامة تتخذ ثيمة بطولية أخرى ” ثمّ قال ” نحن والقراء الصغار بانتظار قصة ممتعة أخرى ومؤثرة كالحمامة ” .
وقال القاص الناقد أنور عبد العزيز في جريدة الجمهورية عام ” 1979 ” في معرض حديثه عن مجموعة ” البحر ” ، التي تضم ستُ قصص عن القضية الفلسطينية ” إنها إسهامة طيبة لقاص أحب أدب الأطفال وله فيه إسهامات متتابعة. ”
وقال عني كاتب الأطفال المعروف حسن موسى في مجلة العصفور عام ” 1985 ” جمل قصيرة ، مستخدمة في حوار مشدود ، يكون الإنسان محوره الأساس بطلاً وقضية مع ميل للبوح بما يتلاءم وحجم المسؤولية التي يتعامل معها طلال حسن موثقاً ومبشراً ومدافعاً ” .
وقال الفنان المسرحي كريم رشيد في مجلة ” ألف باء ” عن مسرحية ” ريم ” التي قدمتها فرقة النجاح عام ” 1992 ” واستمر عرضها أكثر من خمسة أشهر ، وأخرجها الفنان القدير محمود أبو العباس :
” إن حكاية ريم تنطوي على أحداث متسلسلة وواضحة مِمّا يعكس تفهم الكاتب للاعتبارات الأساسية في الكتابة للأطفال المحتكمة لنظام الوضوح والتشويق والإثارة وخلق الانفعالات المتنوعة , كالترقب والتعاطف مع البطل والمتعة والمواقف الطريفة المضحكة والأفعال المثيرة للانتباه . ”
أما القاص والناقد حسب الله يحيى ، فقد قال عني في جريدة الجمهورية عام ” 1997 ” في معرض حديثه عن مجموعتي القصصية ” من يوقظ الشمس ؟ ” التي صدرت عن اتحاد الكتّاب العرب في دمشق ” وأمام الظاهرة السلبية التي يواجهها أدب الأطفال في العراق اليوم ، نجد كاتباً دؤوباً حرص على هذا الفن وأخلص له وظل يسير فيه ويعمق صلته به ، هذا الكاتب الذي لم تشهد له الساحة الأدبية الخاصة بالأطفال مثيلاً هو القاص .. طلال حسن ” .
وقال الناقد مثري العاني ، في معرض حديثه عن مجموعتي القصصية ” حكايات ليث وقصص أخرى ” ، التي صدرت عن دار كِنده في عمّان عام ” 1998 ” بمناسبة مرور خمسين عاماً على احتلال فلسطين ..
” شعرتُ وأنا أقرأ المجموعة القصصية الخاصة بالأطفال للكاتب المبدع طلال حسن وكأنه يحمل بيده مقلاعاً وبداخله حجر يرميه فيفقأ عين جندي صهيوني ويهزمه ” .
وقالت الكاتبة الأردنية ـ الفلسطينية المبدعة روضة الهدهد في معرض تقديمها لكتاب ” حكايات ليث وحكايات أخرى ” الذي يضم ” 32 ” قصة حول الانتفاضة ” إن طلال حسن الكاتب الصامد على أرض العراق هو أحد الكتّاب القلائل الذين يكتبون للطفل العربي عن قضية فلسطين ” .وقال عنه أديب الأطفال المعروف شفيق مهدي ، في معرض حديثه عن كتاب ” مغامرات سنجوب ” : ” من يقرأ هذه القصص سيدرك سعة الخيال المبدع لأستاذنا طلال حسن ” وأضاف في مكانٍٍ آخر من مقالته ” بنجاح موفق ، استطاع طلال حسن أن يتطرق إلى موضوعين يكاد يحجم عنهما ، إن لم يحجموا تماماً ، أدباء الأطفال ، وهما موضوعا الحب والموت ، لقد عالج طلال حسن هذين الموضوعين الحساسين بأسلوب رائع مقنع .

س
أيكون بمقدورك أن تتذكر حصاد العمر من الكتب الصادرة لك ؟
ج
ـ الحمامة
دار ثقافة الأطفال ـ بغداد 1976
2 ـ البحر
الموصل ـ 1978
3 ـ ليث وملك الريح
دار ثقافة الأطفال ـ بغداد 1980
4 ـ حكايات قيس وزينب
كتاب أسامة الشهري ـ دمشق 1983
5 ـ الفرّاء
دار ثقافة الأطفال ـ بغداد 1984
6 ـ نداء البراري
دار ثقافة الأطفال ـ بغداد 1985
7 ـ عش لاثنين
اتحاد الكتّاب العرب ـ دمشق 1986
8 ـ العش
دار ثقافة الأطفال ـ بغداد 1989
9 ـ من يوقظ الشمس ؟
اتحاد الكتّاب العرب ـ دمشق 1993
10 ـ مغامرات سنجوب
دار ثقافة الأطفال ـ بغداد 1995
11 ـ دروس العمة دبة
دار ثقافة الأطفال ـ بغداد 1997
12 ـ حكايات ليث
دار كندة ـ عمان 1998
13 ـ انكيدو
اتحاد الكتّاب العرب ـ دمشق 1999
14 ـ داماكي والوحش
دار التوحيدي ـ حمص 2001
15 ـ الضفدع الصغير والقمر
أبو ظبي 2001
16 ـ زهرة بابنج للعصفورة
اتحاد الكتّاب العرب ـ دمشق 2002
17 ـ جلجامش
دار الشؤون الثقافية ـ بغداد 2004
18 ـ الإعصار
اتحاد الكتّاب العرب ـ دمشق 2005
19 ـ قمر نيبور
دار الشؤون الثقافية ـ بغداد 2009
20 ـ الفنان راكان دبدوب
الموصل
21 ـ أربع مسرحات للفتيان
مسرحيات بيفين ـ السليمانية 2009
22 ـ أنا الذي رأى
النشاط المدرسي ـ الموصل 2010
23 ـ انانا
مؤسسة مصر مرتضى للكتاب العراقي 2010
24 ـ هيلا يا رمانة
خمس مسرحيات ـ مركز دراسات الموصل ـ 2012
25 ـ قصص من التراث ـ 6 كتب
دار البراق ـ النجف ـ العراق 2013
26 ـ كتاب صوتي ـ 21 دقيقة
اتحاد الكتّاب العرب 2013
27 ـ حكايتنا صارت مَثَلْ ـ 6 كتب
دار البراق ـ النجف ـ العراق 2014
28 ـ أحلى حكايات الغابة ـ دار فنون السعودية ـ 2015
29 ـ النملة الصغيرة والصرصار ـ دار ثقافة الأطفال ـ عام 2016
30 ـ حجر عثرة – دار البراق ـ النجف ـ عام 2016
31ـ أحلى حكايات المدرسة ـ دار فنون ـ السعودية ـ عام 2016
32 ـ مسرحيات من سلسلة ” العمة دبة ” صدرت مترجمة في كتاب باللغتين العربية والانكليزية ، ترجمة الأستاذ علاء الدين باس عام 2016
33 ـ حكايات من القطب المنجمد ـ دار فنون ت السعودية ، عام 2017
34 ـ رواية قصيرة للأطفال بعنوان ” العش الجديد ” صدرت عن دار ثقافة الأطفال في بغداد عام 2017

س
لو أردنا تتبع نتاجاتك الأدبية بالنشر متسلسلاً حسب السنين , فما هي السنة التي كان ريعها أكثر كلّ الأعوام ؟
ج
سأسرد لك حصيلة كلّ عام مِمّا تناثر من القصص التي نشرت ، وبإمكانك ملاحظة ذلك ..

1 ـ 1973
مسرحية واحدة
2 ـ 1975
ثلاث قصص
3 ـ 1976
أربع قصص ، ومسرحية واحدة
4 ـ 1977
أربع قصص ، ومسرحية واحدة
5 ـ 1978
ثلاث عشرة قصة ، وسيناريو واحد
6 ـ 1979
سبع قصص
7 ـ 1980
أربع عشرة قصة ، ومسرحية واحدة
8 ـ 1981
خمس عشرة قصة
9 ـ 1982
ست قصص ، ومسرحية واحدة
10 ـ 1983
خمس قصص
11 ـ 1984
ثماني عشرة قصة ، وستة سيناريوهات
12 ـ 1985
أربع عشرة قصة ، ومسرحية واحدة ، وسيناريوهان
13 ـ 1986
سبع قصص وسيناريو واحد
14 ـ 1987
سبع قصص ، وثلاث سيناريوهات
15 ـ 1988
أربع وعشرون قصة
16 ـ 1989
ست وعشرون قصة ، ومسرحية واحدة ، وسيناريوهان
17 ـ 1990
اثنتان وثلاثون قصة ، وأربع مسرحيات ، وست سيناريوهات
18 ـ 1991
تسع قصص ، وثلاث سيناريوهات
19 ـ 1992
ثلاث وعشرون قصة ، وثلاث مسرحيات ، وثلاث سيناريوهات
20 ـ 1993
تسع وعشرون قصة ، ومسرحية واحدة ، وسيناريو واحد
21 ـ 1994
ست عشرة قصة ، ومسرحيتان ، وسيناريو واحد
22 ـ 1995
إحدى وأربعون قصة ، واثنتان وعشرون مسرحية
23 ـ 1996
ست وعشرون قصة ، وسبع مسرحيات ، وسيناريو واحد
24 ـ 1997
أربعون قصة ، وأربع مسرحيات
25 ـ 1998
أربع وستون قصة ، وثلاث مسرحيات
26 ـ 1999
ثلاث وثلاثون قصة ، وأربع مسرحيات
27 ـ 2000
سبع وستون قصة ، ومسرحيتان
28 ـ 2001
خمسون قصة ، وإحدى عشرة مسرحية ، وأربع سيناريوهات
29 ـ 2002
تسع وثمانون قصة ، وثلاث وثلاثون مسرحية ، وخمس سيناريوهات
30 ـ 2003
ثلاث وثلاثون قصة ، واثنتا عشرة مسرحية ، وست سيناريوهات
31 ـ 2004
ثمان وأربعون قصة ، وثلاث عشرة مسرحية ، وست سيناريوهات
32 ـ 2005
إحدى وخمسون قصة ، وخمس عشرة مسرحية
33 ـ 2006
إحدى وخمسون قصة ، وست وعشرون مسرحية ، وثلاث سيناريوهات
34 ـ 2007
إحدى وستون قصة ، وتسع عشرة مسرحية ، وأحد عشر سيناريو
35 ـ 2008
إحدى وستون قصة ، وسبع عشرة مسرحية ، وخمس سيناريوهات
36 ـ 2009
أربعون قصة ، وثلاث عشرة مسرحية ، وثلاث سيناريوهات
37 ـ 2010
حوالي ” 200 ” قصة و” 22 ” مسرحية ” و” 4 ” سيناريوهات .
38 ـ 2011
” 57 ” قصة ، و ” 8 ” مسرحيات ، و ” 2 ” سيناريو.
39 ـ 2012
” 27 ” قصة ، و ” 11 ” مسرحية ،
و ” 1 ” سيناريو ” .
40 ـ 2013
” 26 ” قصة ، ” 43 ” مسرحية ، و ” 3 ” سيناريوهات .
41 ـ 2014
” 15 ” نصاً في موقع الناقد العراقي ، و ” 13 نصاً في موقع الديار اللندنية ، و ” 9 ” نصوص في مدونة حيْ بن يقظان ، إضافة إلى نصوص أخرى نشرت في المجلات العراقية والعربية .
42 ـ 2015
” 20 ” نصاً في موقع الناقد العراقي ، و ” 10 ” نصوص ” في موقع الديار اللندنية ، و ” 6 ” نصوص ” في حيْ بن يقظان .
43 ـ 2016
” 15 ” في موقع الناقد العراقي ، و ” 7 ” نصوص في الديار اللندنية و ” 15 ” نصاً في مدونة حيْ بن يقظان .
44 ـ 2017
” 26 ” نصاً في الناقد العراقي ، و ” 17 ” نصاً في المنار الثقافية ، و ” 38 ” نصاً في مدونة حي بن يقظان.

تعليقات الفيسبوك

شاهد أيضاً

| طلال حسن : رواية للفتيان – خزامى الصحراء

إشارة: بعد أن أنهينا نشر فصول مخطوطة كتاب “حوارات” لأديب الأطفال المبدع العراقي الكبير “طلال …

هشام القيسي: أكثر من نهر (6) محطات تشهد الآن

ينفتح له ، وما يزال يرفرف في أفيائه مرة وفي حريق انتظاره مرة أخرى ومنذ …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *