كان يعزف طيلة الليل
امام غرفة الملكة
ويطلق البالونات الملونة
باتجاه السماء
تاركا سلالم الموسيقى
رابضة امام شرفتها
لعلها تجن وترسل اليه كلابها !
اما هي فقد كانت تطمح بالخلود
لذا فقد اكتفت
بأرسال وصيفتها
اليه …. على سلالمه
في العتمة .. وفي يدها
شمعة واحدة فقط
تكفي لأنارة
ما يكتب لها من قصائد !
تعليقات الفيسبوك