ليس لدي سوى ذكرياتي
هي الآن..
تنبش همومي
لتشعل دمي
وآهاتي.
تنفجر الآن
أنها كل مفاتيح السنين
تفصح عن حرائق عديدة
وأنها..
كل مفاتيح الذاكرة
تحاور منازل ماكرة
في أحلام مديدة .
كان البدء منها
وكان معتق الكلمات
يحس أوجاعي
ومرايا لحظاتي،
ها هي الألوان
مثلي
تعرف أنك تهمسين
في آلامي
وتعرف..
أن الخطوات المتحرقات
تتسلق قراءاتي
فكيف لا أتبعك
في رحم خطوات وليدة
تبصر أطيافك
بأشواق لا تنام
عنيدة .
تعليقات الفيسبوك