أمرُّ طيفا
غريباً
وحيداً
مشرداً
مشتاقا
أنزوي بعطر رمانة البيت.
تحملني غيمة
ترميني مطراً
فوق ذاك العلو الشريد
تحملني الأمطار
إلى عين” قصابين”
الغيمات فوق ظهري
تذكرني
والطين والدرب الطويل
ورمانة البيت إذ تلثم وجهي
بعد ماء ترتوي منه
عطرها نسيم يمر بصدري
وذاكرة من أريج .
تعليقات الفيسبوك